الصفحه ١٣٨ : مع مجروره كلمتان حرف واسم ويدخل في ذلك أيضا نحو
« لحكم ربك ،
وبحمد ربك » وإن كان قد تقدم أول الباب
الصفحه ٣٣٣ : مبتدئا ، وإذا ابتدئ
وجبت البسملة كما تقدم في باب البسملة قوله : (يستوى) أي التكبير على التسوية عنهم وفي
الصفحه ١٦٩ :
فيما تقدم قريبا ،
(١) وغيض يعني « وغيض الماء
» في هود
« وجيء
» في الزمر والفجر ، قرأ
بإشمام كسرها
الصفحه ١٧١ : الغنا قوله : (ورم الخ) أي وسكن الكسائي الهاء من قوله
تعالى : (ثم هو يوم القيامة) في القصص حملا
لثم على
الصفحه ٤١ : قراءة أخرى كما بسطناه في
كتاب الاهتداء وأشار إليه في النشر.
قف وابتدئ وإن
بلفظ فحسن
الصفحه ٢٧٦ : « يوم ينفخ في الصور
» بالياء وضمها وفتح الفاء
على بنائه للمفعول إلا أن أبا عمرو قرأ بالنون وفتحها وضم
الصفحه ٢٨٧ : في أول البيت الآتي ، قرأه بالجزم مدلول حمى
مدلول صحب ومدلول مدا على العطف على جواب الشرط ، والباقون
الصفحه ٣٣٩ : » في يوم الاثنين ٤ جمادي الأولى من سنة ١٣٣٥ هجرية.
__________________
(١) نسخة : « فيما
يرويه عن
الصفحه ١٣٦ : التفخيم وصلا
يبقى وجه الترقيق على الأصل المقرر في أول الباب.
كشاكرا خبيرا
خضرا
الصفحه ٥٢ : « ويغنهم الله
» في النور ، فورى عنه
بعضهم ضمها طردا للباب ، وروى آخرون كسرها لأجل الساكن بعدها إلحاقا بنحو
الصفحه ١٢٣ :
في
« الدنيا
» للدوري عن أبي عمرو ثلاثة
أوجه : الفتح والإمالة بين بين كما تقدم في فعلي والمحض من
الصفحه ٢٠٢ : ) يعقوب ووقف عليه بالياء ، وهو عنده مما حذف وصلا للساكنين
نحو ما تقدم في باب الوقف على المرسوم ، وهذا يدل
الصفحه ١٠٢ :
لأنها تصير حرف
مدّ قبل همز مغير كما تقدّم في بابه ، وقد أجاز بعضهم بقاء الألفين فيزاد في المد
لأجل
الصفحه ١١٥ : ثقيلا ، من زوال ، صعيدا زلقا ،
وكلا ضربنا ، من طين ، فانفلقا ، والمنكر ».
باب الفتح
والإمالة وبين
الصفحه ١٣٤ :
وخبير
» أو نحو
« الآخرة ، وكبائر ، وشاكرا
» وذلك بشرط أن تكون الياء
ساكنة والكسرة مع الراء في كلمة