الصفحه ١٠٥ : حرف العطف على حد خمسة عشر ؛ والمعنى أنه يوقف بين بين في
نحو (يبنئوم ،
ويومئذ) ونحو (سئل) على مذهب
الصفحه ١٢٦ : الواقعة عينا من الفعل الثلاثي في الكلمات الآتية
وذلك في عشرة أفعال ، اختص حمزة منها بإمالة خمسة وهي
الصفحه ٣٣٢ : :
__________________
(١) كتاب النثر في
القراءات العشر للمؤلف رحمه الله تعالى. المجلد الثاني.
الصفحه ١٧ :
فاصلة بين أحرف الخلاف وذلك أنه لما استكمل القراء ورواتهم سبعة وعشرين حرفا لم
يبق إلا الواو فجعلها للفصل
الصفحه ٧ : يسّره
من نشر منقول
حروف العشرة
ثمّ الصّلاة
والسّلام السّرمدي
الصفحه ٣١ : يضعف الصوت بها حين جرى النفس معها ، فلم يقو الصوت قوته في المجهورة فصار في
الصوت بها نوع خفاء إذ كان
الصفحه ١١ : ، مات سنة مائة وسبع وعشرين.
وشعبة : هو أبو
بكر شعبة بن عياش بن سالم بن الحناط بالنون الأسدي الكوفي
الصفحه ٢٦١ : (أو لم تروا
إلى ما خلق الله من شيء) قرأه بالخطاب حمزة والكسائي وخلف كما في البيت الآتي ،
والباقون
الصفحه ٤ : الجمّة والشاملة أن
يشبع مقلتيه وحجاه من كتاب النشر في القراءات العشر للمؤلف رحمه
الله تعالى فزيادة مبناه
الصفحه ٦٦ : ، وسيأتي بيان الإشمام والروم في باب الوقف على أواخر الكلم ،
وقوله لكلهم : أي لكل القراء غير أبي جعفر فإنه
الصفحه ١٩ :
في باب البسملة وهو أول ما وقع فيه : فاسكت فصل والخلف كم حماجلا ، فإنه يدل على
أن لكل من ابن عامر وأبي
الصفحه ٣٤٣ :
باب
الوقف على مرسوم الخط.................................................... ١٤٣
باب
مذاهبهم في
الصفحه ١٦٣ : الأصبهاني عن ورش مثل قالون ، وقد ذكر في هذا الباب مواضع وذكر رمز ورش فيها
، فمقتضى ذلك أن يكون الأزرق وحده
الصفحه ٢٢٢ :
تعالى : (ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول) والباقون بالنون
فيهما (١).
ومعه حفص في سبا
يكن (رضا
الصفحه ١٤١ : بالترقيق وهو خطأ كما نبه عليه في النشر.
باب الوقف
على أواخر الكلم
تقدم في أواخر
مقدمة الكتاب حد الوقف