الصفحه ٢٥ : اتضاح المعنى يرده ، وليعلم أيضا أن هذه
الثلاثة لم تأت في جميع الكتاب مطلقة بل المراد أنها إذا أطلقت من
الصفحه ١٥ :
فيها عن طرقه وتبعه على ذلك الشاطبي كما نبه عليه في النّشر مع أنه لم يكن في التيسير
عن الأربعة عشر راويا
الصفحه ١٦٤ : كل جمع قراءة وذلك أن القارئ من الأئمة السبعة أو
العشرة له روايات فإذا أفردت في ختمة ختمة جمعت في ختمة
الصفحه ٥٨ : شين عرش
الدّال في عشر (سـ)ـنا
(ذا) (ضـ)ـق (تـ)ـرى (شـ)ـد (ثـ)ـق (ظـ)ـبا (ز)د (صـ)ـف (جـ
الصفحه ٣٠ : ؛
والمخرج السابع عشر الخيشوم وهو الغنة ، وقد تكون في الميم والنون الساكنتين حالة
الإخفاء أو ما في حكمة من
الصفحه ٢٧ : )سبعة عشر
على الّذي
يختاره من اختبر
اختلف في عدد
مخارج الحروف ؛ فالفصيح عند
الصفحه ٢٤٥ : عزير
نوّنوا (ر)م نـ)ـل (ظـ)ـبى
عين عشر في
الكلّ سكّن (ثـ)ـعبا
يريد قوله
تعالى
الصفحه ١٣٧ :
كذاك ذات الضّمّ
رقّق في الأصح
والخلف في كبر
وعشرون وضح
لما فرغ
الصفحه ١٨٤ : إبراهام بالألف في ثلاثة وثلاثين موضعا : خمسة عشر في هذه
السورة ، وثلاثة في النسا ، وموضع إبراهيم ، واثنان
الصفحه ٧٢ :
المكسور ما قبلها
كما تقدم في أول مخارج الحروف ، فإذا وقع حرف من هذه الأحرف الثلاثة قبل الهمز زيد
الصفحه ١٠ :
ويحيى : هو ابن
المبارك بن المغيرة أبو محمد اليزيدي ، كان ثقة إماما في القراءة وعلامة في اللغات
الصفحه ٣٤٢ : .................................................. ١١٥
باب
إمالة هاء التأنيث وما قبلها في الوقف......................................... ١٣٢
باب
الصفحه ٥٧ : رض الخ ، وهو ستة عشر حرفا في
الخمس كلمات المذكورات تدغم في مجانسها ومقاربها على ما يأتي تفصيله ، وأما
الصفحه ٩٢ :
مستقرا عنده » في النمل ، والخامس
« وإذا
رأيتهم تعجبك » في سورة المنافقين ، والسادس
« إني رأيت
أحد عشر
الصفحه ٥٦ : الإدغام في إدغام الواو من هو المضموم هاؤه نحو
« هو والذين
» ووقع في ثلاثة عشر موضعا
ووجه إظهاره مصيره إلى