الصفحه ١٦٣ : هو مرسوم في المصاحف بالإثبات إلا أنه ورد الخلاف فيها عن ابن ذكوان
وقفا ووصلا فليست هذه الياء في جملة
الصفحه ٩٣ : يطو (خـ)ـاطين
ول
أي واختلف عن ابن
وردان في قوله تعالى : « أم نحن المنشئون
» في الواقعة وابن
الصفحه ١٦٨ :
« بما كانوا
يكذبون » بالضم : أي في الياء والتشديد : أي في الذال ابن عامر
والحرميون والبصريان ، والباقون
الصفحه ١٣٥ : من
فخمه ، ويدخل فيه « وزر أخرى
» وقد فخمه أيضا المهدوى
وابن سفيان وابن شريح ومكى وفارس ليفرق بين
الصفحه ٢٥٣ :
ضمّ (ثـ)ـنا
بقية (ذ)ق كسر وخف
أي وشدد الميم من قوله
تعالى : (لمّا جميع) في يس حمزة وابن
عامر
الصفحه ٢٠٩ : نافع
وابن كثير وأبو عمرو ويعقوب كما سيأتي في أول البيت الآتي :
(حقّا)وضمّ لباق واشددوا
الصفحه ٦٧ : : (فيه مهانا) يعني قوله تعالى
: « ويخلد فيه مهانا
» في الفرقان ، اتفق حفص
وابن كثير على الصلة فيه ، ووجه
الصفحه ١٨٠ :
تعالى (أن ينزل آية) خففه ابن كثير
وحده ، وإنما خالف أبو عمرو ويعقوب أصلهما فيه لأنه جواب قوله (لو لا
الصفحه ٣٢٧ : قوله تعالى : (وما هو على الغيب
بظنين) قرأه بالظاء الكسائي وأبو عمرو وابن كثير ورويس كما ذكره
في البيت
الصفحه ٢٣٩ : يأتي في قراءة ابن عامر فخففوه قوله : (والهمز كم) أي وقرأه بالهمز : أي بهمز الياء من اللفظ المتقدم وهي
الصفحه ١٥٨ :
الرشاد » ليخرج « واتبعون هذا صراط
» في الزخرف ، لأنها لأبي
عمرو وأبي جعفر ويعقوب ؛ والمعنى أن قالون وابن
الصفحه ١٠٩ :
ابن ذكوان في
إدغامها في التاء ، فروى عنه الأخفش الإظهار وروى الصوري الإدغام قوله : (مع أنبتت)
أي
الصفحه ١٥٤ : آياتي الذين
» في الأعراف أسكنها حمزة
وابن عامر وأعاد الإسكان لطول الفصل زيادة في البيان.
وعند
الصفحه ٣٠٩ : ابن كثير ورويس ومدلول شفا
« وإليه
يرجعون » بالغيب ، والباقون بالخطاب قوله : (ويعلموا حق كفا) كما في
الصفحه ١٧ : ، ولو لم يجعل ذلك لاختلطت المسائل وعسر التمييز في
أكثرها فجعلت لذلك عند الاحتياج إليها ، وربما لم يأت