الصفحه ٣٧ :
وكذا ينبغي أن
يتحفظ بترقيق الباء من بسم فإن كثيرا من الناس يريد أن يبين صفة الشدة منها فيسبق
لسانه
الصفحه ٣٥ :
والأخذ
بالتّجويد حتم لازم
من لم يصحّح
القرآن آثم
أي القرا
الصفحه ٦٤ :
أنساب بينهم
» في المؤمنين أدغمه رويس
مع ما يأتي بعده مما وافق فيه أبا عمرو ، وقوله غبي من الغباوة
الصفحه ١١٣ :
أي وأظهر الذال
عند التاء من لفظ الأخذ كيف أتى نحو « ثم أخذتهم ، قل
أفاتخذتم ، لاتّخذت » حفص وابن
الصفحه ١٣٥ :
بليمة ، ولكن
استثنى بعضهم من ذلك « صهرا » لضعف الهاء وخفائها فرققه كالمهدوى وابن سفيان وابن الفحام
الصفحه ٨٢ : : (والساهرة) أي وقرأ أبو جعفر
الحرف الأول من النازعات بالإخبار فوافق فيه أصله ، وقوله وثانيها : أي وقرأ
الثاني
الصفحه ١٢٩ : :
(كسا) من الكسوة.
لثالث لا عن
هشام طا (شفا)
(صـ)ـف حا (مـ)ـنى (صحبة)يس (صفا
الصفحه ٢٧ :
ها حرف تنبيه وأنا
ضمير للمتكلم وحده والمتكلمة أيضا ، والألف فيه زائدة عند البصريين تحذف منه وصلا
الصفحه ٦٥ :
سيأتي تفصيله ،
فروى عنه إدغام كل منها جماعة من أهل الأداء وروى إظهارها آخرون وكلاهما صحيح عن
رويس
الصفحه ١١١ : : (يفعل) يعني قوله تعالى
« ومن يفعل
ذلك » حيث وقع ساكن اللام أدغمه أبو الحارث قوله : (سرا) من السير
، يقال
الصفحه ١٧٦ : ) أي بالغ واستقصى ، والحفّى : الذي يعلم الشيء باستقصاء
وتحقيق ، ومنه المحافة : إذا غلب.
ورسلنا
الصفحه ١٧٧ :
أي وضم الزاي من
« جزءا ، وجزء
» شعبة وضم الذال من (عذرا) وهو في المرسلات روح ، وقيدها بأو احترازا من
الصفحه ٢٩ :
وهو للجيم والشين
والياء غير المدية ؛ وتسمى الشجرية ، لأنها تخرج من الشجر ؛ وهو عند الخليل مفرج
الصفحه ١٨٢ :
ولكن النّاس (شفا)والبرّ
من
(كـ)ـم (أ) مّ ننسخ ضمّ واكسر (مـ)ـن (لـ)ـسن
الصفحه ٣٨ :
نفس ، وهم من
» فليعلم ذلك وليتحفظ به (قوله
: وأخفين الخ) من البيت الثالث ذكر أحكام الميم الساكنة