الصفحه ٣٤ :
الصفات وتفكيك
الحروف وهو بيانها وإخراج بعضها عن بعض والسكت والترتيل والتؤدة وملاحظة الجائز من
الصفحه ٣١٤ : وعاصم موضع قراءة غيرهم
« تمرونه بفتح التاء وإسكان
الميم من غير ألف ، والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب
الصفحه ١٣٣ : يعني حروف الاستعلاء وحاع فلا يميلونهما وما
بعدهما سواء كانت بعد كسرة أو ياء ساكنة ، وعليه جماعة من
الصفحه ٣٣٦ : النشر إلى المهمة منها : كالإخلاص ، وتجنب الحرام أكلا وشربا ولبسا ، والوضوء ،
واستقبال القبلة ، والجثو
الصفحه ٢٦ : حالة الصغر منذ كان في
الكتاب ، ولولاه لم يصل إلى هذه الرتبة ولم يكن له من هذا العلم نصيب ولا حبة
الصفحه ١٦٩ :
ءسيئت (مدا)(ر)حب
(غـ)ـلالة (كـ)ـسى
أي وأشم الضم في
« حيل
» وهو سبأ
« وسيق
» الموضعين من الزمر
الصفحه ٣٢٨ : ) أراده من كان هذا
الوصف أبو عمرو ، والباقون بالخطاب حملا على خطاب الخلق المجبولين على حب الدنيا
قوله
الصفحه ٢٤٤ :
جعفر علم أن فيكم قويا وضعيفا أو أن بعضكم ضعيف ، وقيل إنه أوضح من قراءة الجماعة
، لأن قراءتهم تحتاج إلى
الصفحه ٣١ : الهمس من صفات الضعف ؛ كما أن الجهر الذي هو ضده من
صفات القوت فالهمس الصوت الخفي ومنه قوله تعالى (فلا
الصفحه ٨٦ :
حرف مد إذا كانت
ساكنة مثل « آسى ، آمن ، أوتى ، اؤتمن ، إيمان ، ايت بقرآن
» وقد ذكر الشاطبي
الصفحه ٧٤ :
لا عن منوّن ولا
السّاكن صح
بكلمة أو همز
وصل في الأصح
هو مستثنى
الصفحه ٩٧ : ؛ فبالهمز قطع له في
التيسير والشاطبية وجمهور المغاربة ، وبغير همز قطع جمهور العراقيين من طريق أبي
نشيط قوله
الصفحه ١٠٣ : ، فإنهم ، وأخاه ، والأرض ، والإيمان ، والأولى
» فجمهور القراء سهلوه : أي
خففوه على ما تقدّم ، وإن كان قبله
الصفحه ٢٢٠ : قرأ يبغون من قوله
تعالى « أفحكم الجاهلية يبغون
» بالخطاب ابن عامر قوله : (وقبلا) يعني والواو قبلا
الصفحه ٣٢ :
علو) أي سبع أحرف كما تقدم من جواز تأنيث الحروف وتذكيرها ،
وإنما ذكر عددها لئلا يتوهم دخول حصر فيها