الصفحه ٣٢٠ :
تفوّت) بتشديد الواو من غير ألف كما لفظ به ، والباقون بالألف
والتخفيف قوله : (وتدعوا) يريد قوله
الصفحه ٢١٩ :
جماز بخلاف عنه ،
والباقون بالتحريك الذي هو الفتح قوله : (معا) يعني في موضعي هذه السورة
« ولا
الصفحه ٢٢٠ : ، يقول يريد قوله تعالى
« ويقول
الذين آمنو » قرأ بالواو الكوفيون وأبو عمرو ويعقوب والباقون بغير واو
قبله
الصفحه ٢٢٢ : ، والباقون بضم الياء وفتح الراء على ما لم يسم فاعله قوله : (ويحشر) أي وقرأ « يحشر ، ويقول
» يعقوب ، يريد قوله
الصفحه ٢٢٦ : يعني بالفتح وسكن الياء أي في الموضعين هنا وص ، والباقون بتخفيف اللام
ساكنة وفتح الياء قوله : (ويجعلوا
الصفحه ٢٣٢ : (ولباس
التقوى) بالرفع عاصم وابن كثير وأبو عمرو ويعقوب وحمزة وخلف ،
والباقون بالنصب.
خالصة
الصفحه ٢٣٨ :
للاختلاف في ضم
الحاء وكسرها وتلفظ بقراءة يعقوب ليبينها ، ووكل قراءة الباقين في اللام والياء
للشهرة
الصفحه ٢٤٥ : (مسجد الله) على التوحيد ، والباقون بالجمع قوله : (الأول) مفعول وحد ، واحترز عن قوله
تعالى : (إنما يعمر
الصفحه ٢٤٦ :
المطوعين) من هذه السورة (ولا تلمزوا أنفسكم) بضم الميم في الكل يعقوب ، والباقون بالكسر ، فقد جمع
الصفحه ٢٤٧ : المدينة
والشام بغير واو ، والباقون والذين بالواو وكذا هو في سائر المصاحف قوله : (بنيان) يعني قوله تعالى
الصفحه ٢٤٨ :
قرأه على تسمية
الفاعل : أي بفتح القاف والضاد أجلهم ابن عامر ويعقوب وسيأتي بيانه ، والباقون بضم
الصفحه ٢٥٣ : ء الساكنين وصلا من قوله : (أن اسر ، فاسر) وابتدأ الهمزة بالكسر المدنيان وابن كثير ، والباقون بقطع
الهمزة
الصفحه ٢٥٥ : الرجل دينه لله (وأخلصوا
دينهم لله) والباقون بالفتح
فيهما على اسم مفعول به : أي أخلص وأخلصوا ، وقول
الصفحه ٢٦٠ : ، والباقون بتخفيفها
وكسرها (ا)علم (د)م
كيقنط اجمعا
(روى)(حما)خفّ قدرنا (صـ)ـف معا
الصفحه ٢٦١ :
تعلنون) ثم أراد أن نافعا
كسر النون من قوله تعالى (تشاقون
فيهم) وفتحها الباقون.
ويتوفّاهم