الصفحه ١٣٤ : ، ولحكم ربك
» فإنه لا خلاف عنه في
تفخيمه ، وحكم ما اتصل به حرف من حروف المعاني حكم كلمتين نحو
« برسول
الصفحه ٢٣٣ : معطوفان حقيقة والثالث وهو مسخرات في حكم المعطوف فأعطى
حكمه ، كأنه قال مع الثلاثة الموصوفة بالعطف كما قال
الصفحه ٣٠ : ؛
والمخرج السابع عشر الخيشوم وهو الغنة ، وقد تكون في الميم والنون الساكنتين حالة
الإخفاء أو ما في حكمة من
الصفحه ٤٢ : ما حذف لفظا بالإثبات كالألف من قوله
تعالى : (وقالا الحمد لله) (٦) والياء من (يؤتى
الحكمة) (٧) والواو
الصفحه ٤٣ : حيث نص
أي المصطلح عليه
عند أئمة القراءة.
ولما ذكر الوقف
وأقسامه والقطع وحكمه شرع في بيان
الصفحه ٥٩ :
الطاء وهو قوله تعالى (ولتأت
طائفة) وهما في حكم المجزوم كما تقدم وتقدم لها خامس وهو (جئت شيئا
فريا
الصفحه ٨٣ : المفتوحة
المكسورة ، نحو « ء أنذرتهم ، وأئنكم »
والحاصل أنه لما فرغ
من الكلام على حكم الهمزتين تسهيلا
الصفحه ١٣٠ : مريم والخلاف عنه من الروايتين جميعا أيضا ولا يشتبه يا هذه بياء يس لأن هاء
طه يأتي حكمها في البيت الآتي
الصفحه ١٣١ : .
بل قبل ساكن بما
أصل قف
وخلف كالقرى
الّتي وصلا (يـ)ـصف
أي أن الحكم فيما
منع من
الصفحه ١٣٣ :
المراد بالراء هذه
الراء المفتوحة لأن المضمومة يأتي حكمها مصرّحا به وكذلك المكسورة والساكنة قوله :
(رقق
الصفحه ١٣٩ :
إلى » عند من نقل إلا أن المتطرفة في حال الوقف عليها بالسكون لها حكم آخر أشار إليه
بقوله : وفي سكون
الصفحه ١٤٨ : ننج هاد
يعني
« يردن
الرحمن » في يس و « يؤت الحكمة
» في البقرة و
« يؤت الله
المؤمنين » في
الصفحه ١٥٧ : بعدها أبدا
ساكن إلا أن يفتح ؛ ثم أخذ في بيان حكمها فقال : تثبت في الحالين الخ ، يعني أن
القراء يختلفون
الصفحه ١٩٧ : وصية ، أو على حذف مضاف قبلها : أي أهل وصية أو ذو وصية ، أو قبل
المبتدأ : أي وحكم الذين يتوفون وصية أو
الصفحه ٢٠٨ : للتعليل متعلقة بأخذ : أي أخذ الله ميثاق النبيين لهذا
الأمر وما مصدرية ، أي لأجل إتيانكم بعض الكتاب والحكمة