الصفحه ٢٨٣ : ء للحال ، ثم أراد أن مدلول حرم وأبا عمرو كسروا السين من سينا ، والباقون
بالفتح ، وهو اسم أعجمي تكلمت به
الصفحه ٣٧ : ما يدل عليها وهو الإطباق فليلفظ بالخاء والسين ثم يشار باللفظ إلى
صفة الإطباق ثم يلفظ بالتاء مشددة
الصفحه ٥٩ :
» ، وفي الضاد
« والعاديات
ضبحا » وفي الشين « الساعة شيء عظيم
» ، وفي الثاء
« بالبينات
ثم » ، وفي الظا
الصفحه ١٥٣ : فافتحن
(مدا)وأنّي أوف بالخلف (ثـ)ـمن
ثم شرع في الفصل
الثالث فقال : وعند ضم الهمز
الصفحه ١٥٧ : بعدها أبدا
ساكن إلا أن يفتح ؛ ثم أخذ في بيان حكمها فقال : تثبت في الحالين الخ ، يعني أن
القراء يختلفون
الصفحه ١٧١ : (ر)م
ثمّ هو والخلف
يملّ هو وثم
أي وواو ولام فحذف
واو العطف للعلم بها وذلك شائع جائز قوله : (رد) أي
الصفحه ٢٧٤ :
جعفر ، والباقون
بكسر اللام وفتح العين ، ثم أراد أن ابن عامر ومدلول سما المرموز لهم أول البيت
الآتي
الصفحه ٢٩٠ : تقدير ألا يا هؤلاء اسجدوا وهو كلمات فمن ثم فصل
وقفا قوله : (ومبتلي
الخ) أراد أن يبين هذه
الكلمات المتصلة
الصفحه ٢٩٣ : آيات قوله : (يرجعوا) يريد قوله تعالى (ثم إليه
ترجعون) قوله : (الياء) كما لفظ به شعبة ، والباقون بالتا
الصفحه ٣٣٥ :
المفلحون » لأن هذا اسم الحال المرتحل ، ثم يدعو بدعاء الختم ، وله
فعله دلائل من آثار مروية وردت عن النبي
الصفحه ٣٣٧ :
حمد الله بمحامد
وهو قائم ثم يقول : الحمد لله رب العالمين ، ثم يذكر ما ورد في القرآن من الحمد ثم
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الكريم
القائل في محكم تبيانه الحكيم : « ثم أورثنا الكتاب
الصفحه ٩ : ابن كثير.
ثمّ (أبو عمرو)فيحيى
عنه
ونقل الدّوري
وسوس منه
هو زبان بن
الصفحه ١٠ : .
ثمّ (ابن عامر)الدّمشقي
بسند
عنه هشام وابن
ذكوان ورد
هو أبو عمران عبد
الله بن
الصفحه ١٢ : ءة.
ثمّ (الكسائيّ)الفتى
عليّ
عنه أبو الحارث
والدّوريّ
هو أبو الحسن علي
بن حمزة بن