الصفحه ١٦٦ :
لقالون فيقول
« الذين
يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
» (١) ثم يعطف عليه الأقرب
الصفحه ١٦٧ : من مراعاة الترتيب إما بالأسماء كما رتبه صاحب كتابه الذي
يحفظه أو يقرأ به أو يقدم أصحاب المد الطويل ثم
الصفحه ٢٨ : الحروف ولهذا امتازت بمخرج وحدها.
وقل لأقصى الحلق
همز هاء
ثمّ لوسطه فعين
حا
الصفحه ١٦٥ : ، ثم لورش بالإبدال والتسهيل مع الصلة والمد للأزرق ، ثم بالتسهيل مع
المد والقصر للأصبهاني ، ثم لابن كثير
الصفحه ٢٨٠ : ، وهم
في الإمالة على أصولهم ؛ ثم أراد أن أبا جعفر قرأ
« ربأت
» هنا وفي فصلت بهمزة
مفتوحة موضع قراءة غيره
الصفحه ١٦ : والباء
لقالون لأنه المذكور بعد نافع ، والجيم لورش لأنه بعد قالون ثم كذا في دهز الدال
لابن كثير والها
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا قرأ قطع قراءته آية آية يقول (بسم الله
الرحمن الرحيم) ثم يقف ثم يقول (الحمد لله رب العالمين
الصفحه ٥٧ : إن أصله أهل فقلبت الهاء همزة ، ثم أبدلت ألفا ثم تدغم فيكون ثلاث إعلالات ،
وقيل لقلة حروفه وهو منتقض
الصفحه ١٠٠ : ،
وعوجا) فتقول (عوجا) بالألف مبدلة من التنوين وتسكت ثم تقول (قيما) وكذا تقول (مرقدنا) وتسكت ثم تقول (هذا
الصفحه ١٤٥ : يوسف قوله : (وثم) يعني « ثمّ الآخرين
» في الشعراء
« ورأيت ثمّ
» في الإنسان
« فثمّ وجه
الله » في البقرة
الصفحه ١٦٤ : القارئ إذا قرأ بوجه لا يقف وقفا جائزا ثم يقرأ
بعده الوجه الآخر ثم هكذا حتى يستوعب وجوده الخلاف كلها ثم
الصفحه ٢٢٢ :
تعالى : (ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول) والباقون بالنون
فيهما (١).
ومعه حفص في سبا
يكن (رضا
الصفحه ٢٦٥ : (وما يزيدهم
إلا نفورا) ثم حمل الثاني على الأول ، ووجه الخطاب فيهما حملا للأول
على قوله تعالى (لو كان
الصفحه ٢٨١ : مبتدأ مؤخرا ، وهذه الجملة في موضع نصب
على المفعول الثاني ، ثم أخبر أن أبا بكر قرأ
« وليوّفوا
» بالتحريك
الصفحه ٢٨٢ :
أهلكتها البصريّ
واقصر ثمّ شد
معاجزين الكلّ (حبر)ويعد
أراد أن