الصفحه ١٧٨ :
على الغيب كما لفظ
به ابن كثير (١) ، وهذا أول موضع من الغيب الذي إطلاقه قيد كما تقدم في
الخطبة
الصفحه ٢٥٩ :
يعني قرأ قوله
تعالى (لتزول منه) بفتح اللام
الأولى وبرفع الثانية الكسائي على أنها مخففة من الثقيلة
الصفحه ٢٦١ : (أو لم تروا
إلى ما خلق الله من شيء) قرأه بالخطاب حمزة والكسائي وخلف كما في البيت الآتي ،
والباقون
الصفحه ١٥٧ : الكلمة فناسب أن يكون
بعد الوقف.
وهي الّتي زادوا
على ما رسما
تنبت في الحالين
(لـ)ـى
الصفحه ٩٧ : الوجهين لقالون على ما تقدم فيصير له خمسة أوجه قوله : (وانقل) أي اختلفوا في النقل في
« رداء
» وهو من كلمة
الصفحه ١١٥ : ، وهو
بفتح النون نصبا على الظرف والعامل فيه اسم فاعل محذوف معطوف على ما قبله : أي
والآتي بين اللفظين أو
الصفحه ١٨٦ : المقدر قوله : (حق) إشارة إلى الرد على من أنكر قراءة الإسكان من أجل أن حركة
الراء فيه حركة نقل ، لأن أصله
الصفحه ٢٣٦ : على نبينا وعليه
الصلاة والسلام إلى كلام الله تعالى وإخباره عما منّ الله عليه من الإنجاء بصرفه
للعظمة
الصفحه ٧ :
على النّبيّ
المصطفى محمّد
وآله وصحبه ومن
تلا
كتاب ربّنا على
ما أنزلا
الصفحه ٢٤٧ : : (أفمن أسس بنيانه على تقوى ، أم من أسس بنيانه
على شفا) الموضعين قرأهما
بضم الهمزة من أسس ، وكسر السين على
الصفحه ٦١ : بالإدغام وهو تجوز ، ولم يحتج إلى التنبيه على إسكان الميم لأنه من لوازم
الإخفاء كما لا يحتاج إلى التنبيه على
الصفحه ٣٣٣ :
، واللام تأتي بمعنى إلى قوله : (هكذا) أي من أولها أو من آخرها أيضا على ما تقدم قوله : (وقبل) أي وقبل
الصفحه ١١٧ : هنا
بالذكر بل لها باب يخصها سيأتي ، وإنما المقصود ما وقع في أواخر آي السور من ذوات
الياء وما حمل عليه
الصفحه ٢٧٥ : : أي يخيل إليه سعيها قوله : (وارفع) أمر برفع جزم الفاء من قوله
تعالى (تلقف ما صنعوا) لابن ذكوان على
الصفحه ٢٠ : فالمراد به نافع وأبو جعفر الذي هو ثامن القراء على ما تقدم ترتيبه ، وذلك
لأنهما كانا بالمدينة الشريفة على