الصفحه ١٢ : القرآن من أوله إلى
آخره وهم يسمعون ويضبطون عنه حتى المقاطع والمبادئ ؛ وكان ذا كرم وحشمة وجاه عريض
، أدب
الصفحه ٦٥ : سيأتي ولما فرغ من ذكر ما فيه خلاف عنه : أي عن رويس على
السواء أخذ في ذكر ما الأكثرون على إظهاره وهي
الصفحه ١٩٥ : النور ، والباقون بفتح الياء
وضم الكاف كما فهم من ضده ، ووجه قراءة أبي جعفر ما روى كثير من نحو ذلك في
الصفحه ١٥٤ :
وحمزة قوله : (فوز) أي نجاة ، ترجى النجاة من الله تعالى ، رزقنا الله ذلك
بمنه وكرمه ، وقوله : وآياتي « أي
الصفحه ١٨٩ : ، ألا ترى إلى قول الشاعر :
ولو أن ما بى
بالحصا فلق الحصا
وبالريح لم يسمع
لهن هبوب
الصفحه ١٣٨ : ء بعده مكسورا نحو
« إلى صراط
مستقيم صراط الله ، وهذا صراط مستقيما
» فإنهم أجمعوا على تفخيمه
مع أن حرف
الصفحه ٢١٢ : سيأتي ، وهم على ما تقدم من
أصلهم في فتح السين وكسرها.
غيب وضمّ الباء (حبر)قتّلوا
الصفحه ١٣ :
وأما عيسى : فهو
أبو الحارث عيسى بن وردان المدني الحذاء ، كان رئيسا في القراءة ضابطا محققا من
أصحاب
الصفحه ٩٥ : أدغم هيئة من
قوله (كهيئة
الطير) من آل عمران
والمائدة مع برى حيث أتى (ومريئا
وهنيئا) أبو جعفر بخلاف
عنه
الصفحه ٩٤ : على البدل أو الوجه قوله :
(حسب) أي عد وقدر والحسب أيضا : القدر ، وهو ما يعد من المفاخر
قوله : (وباب
الصفحه ١٢٨ :
يعني من قوله
تعالى : (كلا بل ران على قلوبهم) وهو العاشر من
الأفعال الثلاثية الممالة العين الكسائي
الصفحه ١٠٦ : حمزة
والتقدير مثل قراءة حمزة في الوقف على الهمز اختلف عن هشام في المتطرف منه خاصة ،
وهذا الوجه طريق
الصفحه ١٢٩ : والطرق عن عمرو من الروايتين على الفتح
فلذلك كان الخلاف له قليلا ، إذ الجمهور على الفتح وجها واحدا قوله
الصفحه ١٤٧ : ما ، وفي ذلك إشكال كما
بين وحقق في كتاب النشر ، وإلى ذلك أشار بقوله قيل على ما حسب.
ها أيّه
الصفحه ١٠٣ : سهلا : أي خفف على
ما تقدّم.
أو ينفصل كاسعوا
إلى قل إن رجح
لا ميم جمع
وبغير ذاك