الصفحه ٢٠٩ : اكسر الواو
وحذف الواو (عم)
أي وكذلك قرأ
« أنه منزّل
» وهو في الأنعام حفص وابن
عامر بالتشديد
الصفحه ٣٣٢ : :
__________________
(١) كتاب النثر في
القراءات العشر للمؤلف رحمه الله تعالى. المجلد الثاني.
الصفحه ٤١ : قراءة أخرى كما بسطناه في
كتاب الاهتداء وأشار إليه في النشر.
قف وابتدئ وإن
بلفظ فحسن
الصفحه ١٩٦ :
النظم وهو مغتفر
حيث أمن اللبس ، وقد فعل الشاطبي رحمه الله تعالى ذلك في مواضع ، ووقع للناظم فسحت
الصفحه ١٩٠ : كما سيأتي في أول البيت بعده قوله :
(أوى) الأوى مصدر : أوى إلى منزله كأنه يقول : ارجع إلى مأوى
أصحاب
الصفحه ٢٩ : الجمهور ومن الأيمن عند الآخرين وهو للضاد ، وهو عند الخليل من
الحروف الشجرية كما تقدم من تفسير الشجر
الصفحه ٤٥ : .
قال الجعبري رحمه الله تعالى في شرحه : هذه الزيادة وإن أطلقها وخصها فهي مقيدة
بالرواية وعامة في غير
الصفحه ٣٣٨ : عفو الله وغفرانه ، فلا بغية له سوى ذلك ، فطالما سهر الليالي ، وجهد نفسه وبذل
وسعه في هذا الكتاب وفي
الصفحه ٤ : الجمّة والشاملة أن
يشبع مقلتيه وحجاه من كتاب النشر في القراءات العشر للمؤلف رحمه
الله تعالى فزيادة مبناه
الصفحه ٢٠٤ :
بالتشديد والأصل
تتصدقوا بتاءين ، فحذف إحداهما عاصم وغيره أدغم الثانية في الصاد كما تقدم في
الصفحه ٣٣٦ :
يعني إذا دعا
فليعتن بأدب الدعاء فإن له أدبا كثيرة ذكرها الناظم في كتابه الحصن الحصين وأشار
في
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الكريم
القائل في محكم تبيانه الحكيم : « ثم أورثنا الكتاب
الصفحه ٣١٩ : ) يريد قوله تعالى : (أنصار الله) نون أنصار وزد
لام الجر على اسم الله لمدلول وأبي عمرو ، (١) والباقون
الصفحه ١٥ : سيف ، وعن الأصبهاني طريقين وهما هبة الله والمطوعي فصارت طريقين في طريقين ،
وقوله : فهي زها ألف الخ
الصفحه ١٨٧ : سيأتي في أول البيت بعده ، يريد قوله
تعالى : (ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم) فهو فيها فعل
مستقبل أصله