الصفحه ١١٤ :
وادغم بلا غنّة
في لام ورا
وهي لغير (صحبة)أيضا
ترى
وهذا هو الحكم
الصفحه ٢٣ : ، ونحو ذلك قوله : ويجيء الرمز. لما فرغ من الرموز الحرفية والكلمية أخذ في
بيان فروعهما في كتابه ، ثم ذكر
الصفحه ٢٠٧ : ، وقد تلفظ بالقراءتين جميعا ، ووجه الإفراد أنه لم يخبرهم بخلقه لهم
جميع الطيور ، فقد جاء في التفسير أنه
الصفحه ١٩٤ : تعالى أن يكون مع الملائكة
في نسق ، وشهد لذلك ما روى عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما في تفسيره قال
الصفحه ٨ : الله تعالى ، وقوله : رويا : أي روى كل منهما عن نافع بنفسه بغير واسطة.
__________________
(١) أي في
الصفحه ٤٦ :
، وجنح الإمام الرازي في تفسيره وحكاه عن عطاء بن أبي رباح ، وأوضح ذلك وبالغ داود
الظاهري وأصحابه في ذلك
الصفحه ١٠٧ : بالحاء واللام في قوله حلالي ، والأمثلة نحو
« إذ صرفنا
» إذ سمعتموه ، إذ زين لهم
، إذ تبرأ ، إذ جاءوكم
الصفحه ٢٦ : حالة الصغر منذ كان في
الكتاب ، ولولاه لم يصل إلى هذه الرتبة ولم يكن له من هذا العلم نصيب ولا حبة
الصفحه ٢١٨ :
عليكم في الكتاب » يعقوب وعاصم قوله : (والدرك) يعني قوله تعالى « في الدرك الأسفل
» بإسكان الراء الكوفيون
الصفحه ٣٦ : تفخيم.
كهمز الحمد أعوذ
اهدنا
الله ثمّ لام
لله لنا
وهذا أمثلة مما
يتحفظ
الصفحه ١٢٦ : نحو « فأجاءها ، وأزاغ الله
» فإنه لا يمال والأمثلة
نحو « خافوا عليهم ، خافت من بعلها ، فانكحوا ما طاب
الصفحه ١٣٠ : السوسي
في ذلك كما سيأتي في البيت الآتي ، واحترز بقوله : سكن عن الروم فإنه لا كلام فيه
أنه كالوصل والأمثلة
الصفحه ٢٢٩ : بضرورة الشعر كما ذكر بعضهم ، ولا يلتفت إلى
قول الزمخشري وغيره في تضعيفه كما بين ذلك في كتاب النشر والله
الصفحه ٩٦ :
» واستثنى الجمهور له
« كتابيه إني ظننت
» في الحافة فلم ينقل إليه
وإن كان ساكنا صحيحا آخرا لكونه هاء سكت
الصفحه ١٨٠ : )
والنّحل الاخرى (حـ)ـز (د)فا
والغيث مع
منزلها (حقّ)(شفا)
يعني والحرفين
اللذين في