الصفحه ١٩٥ : النور ، والباقون بفتح الياء
وضم الكاف كما فهم من ضده ، ووجه قراءة أبي جعفر ما روى كثير من نحو ذلك في
الصفحه ٤٠ : ويبتدأ به
، وللناس في ذلك كتب ومصطلحات ، وأقربها ما قرره الناظم على مقتضى اصطلاح الحافظ
أبي عمرو الداني
الصفحه ٨٤ :
وهمز وصل من
كآلله أذن
أبدل لكلّ أو
فسهّل واقصرن
أي ومما يلحق
الصفحه ٣١٦ : الواو من غير ألف
كما لفظ به ، والباقون بألف بعد الواو فهو من باب الإفراد والجمع قوله : (اضمم اكسر) أي
الصفحه ١١٦ : أيضا ،
وهذا من الملحق بذوات الياء ، لأن ألفات التأنيث زائدة غير منقلبة عن شيء لكنها
لما انقلبت ياء في
الصفحه ١٢٠ :
وإمالة
« بلى
» طريق العراقيين عن يحيى
ابن آدم والفتح طريق غيرهم وطريق العليمي قوله : (صن) من
الصفحه ٢٧٩ :
بعدهما مثلان
فأدغم أحدهما في الآخر فحذف ثاني المثلين الأولين نحو
« يتذكرون
» ولا التفات إلى من
الصفحه ٣٣١ : ) بالنصب عاصم على الذم والشتم أو الحال ، والباقون بالرفع
على الصفة لامرأته أو البدل منها أو خبر مبتدإ محذوف
الصفحه ٣١٩ : بالتشديد
قوله : (أكن) يريد « أكن من الصالحين
» قرأه أبو عمرو بالواو
ونصب النون ، (٢) والباقون بالجزم وحذف
الصفحه ٣٢ :
علو) أي سبع أحرف كما تقدم من جواز تأنيث الحروف وتذكيرها ،
وإنما ذكر عددها لئلا يتوهم دخول حصر فيها
الصفحه ٣٧ :
وكذا ينبغي أن
يتحفظ بترقيق الباء من بسم فإن كثيرا من الناس يريد أن يبين صفة الشدة منها فيسبق
لسانه
الصفحه ٣٥ :
والأخذ
بالتّجويد حتم لازم
من لم يصحّح
القرآن آثم
أي القرا
الصفحه ٦٤ :
أنساب بينهم
» في المؤمنين أدغمه رويس
مع ما يأتي بعده مما وافق فيه أبا عمرو ، وقوله غبي من الغباوة
الصفحه ١١٣ :
أي وأظهر الذال
عند التاء من لفظ الأخذ كيف أتى نحو « ثم أخذتهم ، قل
أفاتخذتم ، لاتّخذت » حفص وابن
الصفحه ١٣٥ :
بليمة ، ولكن
استثنى بعضهم من ذلك « صهرا » لضعف الهاء وخفائها فرققه كالمهدوى وابن سفيان وابن الفحام