الصفحه ١٠٥ : كتب بالواو من نحو (البلؤا
، والضعفؤا) وفيما كتب بالياء
من نحو (آناىء ،
ومن نباىء المرسلين) بين بين دون
الصفحه ١٦٣ :
أي جرت عادة أئمة
القراءة أن يأخذوا على طالب هذا العلم أولا بعد شروعه في حفظ كتاب من كتب القرا
الصفحه ٨ : الرؤيا.
(٢) لم أعثر على
تخريجه فيما توفر لديّ من كتب الحديث وإنما ذكر هذا المعنى ياقوت الحموي في معجم
الصفحه ١٤ : رواتهم يقال رواية ، وما كان عمن
بعدهم وهلم جرا يقال طريق سواء كان من مؤلفي الكتب أو غيرهم ؛ فيقال طريق
الصفحه ٣٣٧ :
حمد الله بمحامد
وهو قائم ثم يقول : الحمد لله رب العالمين ، ثم يذكر ما ورد في القرآن من الحمد ثم
الصفحه ٣٣٥ :
سورة الحمد لله رب
العالمين وخمس آيات من أول سورة البقرة » على عدد الكوفيين ، وهو إلى
« أولئك
الصفحه ٣ :
الذين اصطفينا من عبادنا » والصلاة والسلام على من نزل عليه الروح الأمين بكلام رب
العالمين وعلى آله وصحبه
الصفحه ١٤٧ :
مشكل ولعله ذهول
ممن ذكره فإنه كتب في جميع المصاحف مفصولا كما كتب
« مثلا ما
» وما كتب مفصولا يجوز
الصفحه ١٤٣ : ، ومنها ما خفيت ، وللعلماء
في ذلك كتب كثيرة مشهورة ، وأجمع علماؤنا على لزوم اتباع مرسوم المصاحف فيما تدعو
الصفحه ١٨١ :
بغير ياء وإسرائيل كتب بالياء ، وهذا جواب في غاية العجب فإن الياء من ميكائيل بعد
الكاف ثابتة كما حذفت
الصفحه ٢٠٤ :
« تظّاهرون
عليهم » قوله : (وكسر أن تضل) يعني قوله
« أن تضل
إحداهما » كسر الهمزة من أن حمزة ، وفتحها الباقون
الصفحه ٣٢٣ : الآتي بعد ، والباقون بغير ألف ، وهو ممنوع من
الصرف في اللغة المشهورة ، وقد كتب في المصاحف بألف بعد اللام
الصفحه ٢٧ :
ها حرف تنبيه وأنا
ضمير للمتكلم وحده والمتكلمة أيضا ، والألف فيه زائدة عند البصريين تحذف منه وصلا
الصفحه ٥١ :
في القوة بهذه
المثابة ، وقوله غر : من الغرور : وهو الخطر ، كأنه يقول طريق الصدق سلامة وخلافه
خطر
الصفحه ١٠٩ : مع الخلاف ، يعني عن ابن ذكوان في (أنبتت سبع سنابل) فإن الصوري
استثناها من السين فأدغمها قوله : (لا