الصفحه ٢١٥ : الألف
الكوفيون ، والباقون بالألف كما لفظ به ، وهو ضد القصر قوله : (ونصب رفع) يعني وقرأ أبو جعفر
« بما
الصفحه ٢٧٤ :
وفاجمعوا صل
وافتح الميم (حـ)ـلا
أراد أن أبا عمرو
قرأ هذين بالياء موضع قراءة غيره هذان بالألف على
الصفحه ٢٨٢ :
« أمليت لها
» ووجه الأخرى التعظيم
والرسم يحتملها ، ثم أراد أن ابن كثير وأبا عمرو قرآ
« معاجزين
» بغير ألف
الصفحه ٢٩٧ :
وألف بعدها ممدودة
(١) ، والباقون بإسكانها من غير ألف قوله : (وضم كسر لدى أسوة) أي قرأ عاصم (أسوة
الصفحه ٢٨ : المخرج الأول
الجوف وله الألف واسمه الهاوى والواو الساكنة المضموم ما قبلها والياء الساكنة
المكسور ما قبلها
الصفحه ٥٢ :
الضمير الضم لأنها
تضم مبتدأة ، وبعد الألف والفتحة والضمة والواو والسكون سوى الياء ، نحو : هو
ودعاه
الصفحه ١٠٦ : « ويبدأ ، وإن امرؤ ، وشاطئ
» مما سكونه عارض ونحو
« نشاء ، ومن السماء
« مما وقع الهمز فيه متطرفا
بعد ألف
الصفحه ١١٦ : بالياء.
كحسرتي أنّى ضحى
متى بلى
غير لدى زكى على
حتّى إلى
أي مثل ألف
الصفحه ١١٩ :
يتامى) أي عين الفعل وهو
ما قبل الألف : أي التاء من « يتامى » والسين من « كسالى ، وأسارى » والصاد من
الصفحه ١٢٧ :
بخلاف عنه الألف من قوله تعالى : (عين آنية) في الغاشية ،
وقيده بعين ليخرج الذي في سورة الإنسان (ويطاف
الصفحه ١٨١ : الألف منها ، ولو قال لأن ألفه محذوفة بخلاف إسرائل فإنه
يكتب بالألف ، يعني أنه في أكثر المصاحف فاحتملت
الصفحه ٢٢٨ : شعبة بالمد : أي بالألف بعد الصاد مع
تخفيف العين ، ووافقه على تخفيف الصاد ابن كثير فيصير فيها ثلاث قرا
الصفحه ٢٥٦ :
مكسورة بعد الياء
من غير ألف (١) ، ثم أراد أن حمزة والكسائي وخلفا وحفصا قرءوا
« حافظا
» موضع
« حفظا
الصفحه ٢٦٤ :
الخاء وفتح الطاء وألف بعدها ، وابن ذكوان وهشام من أحد وجهيه وأبو جعفر بفتحهما
من غير ألف ، والباقون
الصفحه ٢٦٥ :
والمرموز لهما أول البيت الآتي خلفك موضع خلافك ، والباقون خلافك بكسر الخاء وفتح
اللام وألف بعدها ، وخلفك