الصفحه ١٠٤ : .
وألف النّشأة مع
واو كفا
هزؤا ويعبؤا
البلؤا الضّعفا
أي ونحو ألف
« النشأة
» وهو
الصفحه ٣٢٤ :
من نوّن ومن لم
ينون بالألف ، وحمزة ورويس وروح بخلاف عنه وقفوا عليه بغير ألف كما سيأتي في أول
البيت
الصفحه ١١٥ : اللفظين
الفتح عبارة عن
فتح القارئ لفيه بالألف وما قبلها فتحا مستقيما ، والمراد به الفتح المتوسط ، وهو
ما
الصفحه ١٩٩ : ) هنا (وأنا أول) حيث وقع لنافع
وأبي جعفر ، والمراد بالمد إثبات الألف ، وهم في زيادة المد على أصولهم
الصفحه ٢٧٥ : والكسائي وخلف ، وقرأ الباقون أنجيناكم بالألف ووعدناكم ورزقناكم من
واعد على الأشهر ، فحمزة والكسائي وخلف قر
الصفحه ٢٨٨ : ، والباقون بالرفع قوله : (وحاذرون) يريد قوله تعالى : (وإنا لجميع
حذرون) قرأه بالألف الكوفيون وابن عامر بخلاف
الصفحه ١٠١ : ، والخبء ، وشيء ، وسوء ، ويضيء ».
إلاّ موسّطا أتى
بعد ألف
سهّل ومثله
فأبدل في
الصفحه ٢٢٧ :
ألف وفتح منهم
السين ، وسكن التاء ابن عامر ويعقوب كما سيأتي في البيت الآتي ، فبقي نافع وأبو
جعفر
الصفحه ٢٥٤ :
المدنيان بالألف
جمعا كما في البيت الآتي والجمع يجعل كل اسم من الغيابة غيابة ، والباقون بغير ألف
الصفحه ٢٩٦ : البيت الآتي بعد
، والباقون بتشديد الهاء من غير ألف ، وهم أهل سما ، والله تعالى أعلم.
وخفّف الها
الصفحه ٢٩٩ : وخلف ، والباقون بالألف على الجمع.
كل أعضف (حما)نجازي
اليا افتحن
زاء كفور رفع
الصفحه ٣٢٦ :
اللبث من شأنهم ،
والباقون بالألف ، واللابث : من وجد منه اللبث قوله : (وكذاب) يعني قوله تعالى
الصفحه ١٥ : تقريبا من ألف طريق
كلها مذكورة في النشر مسماة. فهذا ملخص معنى ما في هذا البيت والبيت الآتي بعده ،
وأصح
الصفحه ١٠٠ : .
وألفى مرقدنا
وعوجا
بل رّان من رّاق
لحفص الخلف جا
أي واسكت على
الألفين من (مرقدنا
الصفحه ١٠٥ : ما كتب بالألف من غير ياء من ذلك وذلك في وجه الروم كما سيأتي
وهو مذهب المهدوي وغيره قوله : (إن
يوافق