الصفحه ٢٦٥ : فيه والمأخوذ من الفعل الثلاثي المجرّد « ضرّ » ، فيكون
الضرار مصدرا للفعل « ضارّ ».
واختار السيّد
الصفحه ٣٢٨ :
وكيف كان فهنا
مجموعة من العلامات والطرق ذكرت كوسائل للتعرّف على ما هو الموضوع له اللفظ ،
وأهمها
الصفحه ٤٥٦ :
يعرّف المجاز عادة
: بأنّه استعمال اللفظ في غير ما وضع له ، أي : في معنى ليس ذلك اللفظ موضوعا
للدلالة
الصفحه ٦٠٢ :
متعلّقه واجدا لملاك الأمر حين العجز وفاقدا له في ظرف القدرة على متعلّق الوجوب
الاختياري.
وبما ذكرناه
الصفحه ٢٠ :
الاحتجاج على
الشارع بما لا يرى له صلاحيّة لذلك كما لا يصحّ الاحتجاج على واحد من العقلاء بشيء
لا
الصفحه ١١٧ : البيوتات والفناء واقعة في
ضمن المعنى الموضوع له لفظ الدار.
وبهذا اتّضح انّ
الدلالة التضمنيّة تابعة
الصفحه ١٩١ : كخبر
الواحد فيما لو كان الإخبار عن الله جلّ وعلا.
ولعلّه يشير الى
عدم صحّة التعويل على الظنون في اصول
الصفحه ٢١٨ : مؤهلا لاستقبال الفيض من العلة ، ويمكن
التمثيل له بيبوسة الخشبة ، فالخشبة هي القابل للاحتراق واليبوسة شرط
الصفحه ٣٨٠ :
قادرا على ذلك يعبّر عن عدم إرادته له ، إذ لو كان مريدا له ولم يذكره لكان ناقضا
لغرضه والذي هو متصدّ
الصفحه ٤٠٥ : اسهم ذلك مساهمة بليغة في
تضاؤل هذه المدرسة ومحاصرتها وعدم انسحابها الى الفكر الأصولي الشيعي.
إلاّ
الصفحه ٤٠٨ : تعالى فيها ، وحينئذ كيف نحرز الدوران مع احتمال انّه لو وصل
إلينا حكم الله لكان مانعا عن ثبوت دوران وجوب
الصفحه ٤٣٧ : المحرز ، فمثاله : لو أخبر مخبر عن غرق زيد فإنّ هذا الخبر له مدلولان :
الأوّل : هو أنّ زيدا قد غرق في
الصفحه ٤٨١ : الباطنيّة.
وحتى يتّضح المراد
من مبنى ابن سينا وملاّ صدرا رحمهما الله في كيفيّة تحول الأعيان الخارجيّة
الصفحه ١٠١ : للمراد من المصلحة والمفسدة في القاعدة.
وأمّا المراد من
الأولويّة في القاعدة فنحتمل له أربعة احتمالات
الصفحه ٣٤١ : فيها ثابتة مع انتفاء الحكم.
وهذا النحو من
العلّة هو المصحّح للتعدّي من الموضوع الثابت له الحكم الى