الصفحه ٤٣٨ : موجبات الموت.
وأمّا ما يناسب
الأصل العملي ، فنذكر له مثالا في الاستصحاب ، فنقول : لو كنّا على يقين سابق
الصفحه ٤٤٣ :
والمتحصّل من كلّ
ما ذكرناه في الموارد الأربعة أنّ الموردين الأوّل والثاني تكون فيهما المدلولات
الصفحه ٤٧٦ : اعتماد الاستصلاح وسيلة للإفتاء هي ما يلي :
أوّلا : إنّ الاستصلاح بناء على التعريف الأوّل ينتهي في بعض
الصفحه ٤٨٠ :
وبذلك يتّضح أنّ
الاستقلاليّة والآليّة ليستا دخيلتين في المعنى الموضوع له الاسم والحرف ، نعم
لحاظ
الصفحه ٤٨٦ :
واقعيّة تتّصف بها
الأعيان الخارجيّة في ظرف الخارج وليس لها وجود في عرض وجود هذه الأشياء الخارجيّة
الصفحه ٥٦٥ : يتّصل بانسان آخر فهو محروم منه بمعنى
انّه ممنوع تكوينا عن مزاولته ، وقد تكون الحرمة اعتباريّة كما في
الصفحه ٦٠١ :
٦١٣ ـ الواسطة في العروض
هو المعبّر عنه
بمصحّح الحمل بحيث لولاه لكان الحمل غلطا أو كذبا ، وهي
الصفحه ٦٢٦ :
٢٦ ـ زبدة الاصول
السيد محمد صادق
الروحاني
٢٧ ـ المحكم في
اصول الفقه
الصفحه ٤٦ :
على انّه يمكن أن
يراد من التخيير ما يشمل الاستحباب والكراهة ، لأنّ المكلّف في سعة من جهة فعل أو
الصفحه ١٦٣ :
السجود ما امر
بالسجود فيها ، وذكر انّ الرخصة هي التسهيل في الأمر والتيسير ، يقال رخص الشرع
لنا في
الصفحه ٢٠٣ :
كان المراد من
مفهوم الصعيد هو المعنى الثاني.
وهناك قسم ثالث
يمكن إدخاله في القسم الثاني وهو ما
الصفحه ٢١٤ : القيد المتأخر زمانا عن الحكم والموجب لفعليّته من حين وقوع
متعلّقه ، ويمكن التمثيل له بعقد الفضولي بنا
الصفحه ٢٩٥ :
وعلل السيّد
الخوئي رحمهالله ذلك بأنّ الظهور الاستقلالي في تمام المعنى ينحلّ الى
ظهورات تضمنيّة
الصفحه ٣٧٠ : بل يتّصل بالسمة التي عليها الفاعل بقطع النظر عن قصده.
ويمكن التمثيل له
بالأكل في الطرقات بمرأى من
الصفحه ٣٧١ : المتيقّن في مقام التخاطب
ذهب صاحب الكفاية رحمهالله إلى انّه لا ينعقد الإطلاق لاسم الجنس لو كان ثمّة قدر