الصفحه ٥٣٨ :
٥٧٨ ـ موضوع الحكم
هو كلّ شيء أنيطت
فعليّة الحكم به ، وهذا يقتضي الفراغ عن وجوده أو افتراضه في
الصفحه ٥٥٢ : .
وبالتأمّل في هذه
التنبيهات الأربعة يتّضح المراد من معنى النسبة.
* * *
٥٨٣ ـ النسبة التحليليّة
وهي
الصفحه ٥٥٦ :
الزمان دخيلا في
ثبوت الحكم لموضوعه وانّ انقضاءه يؤدّي الى انتفاء الملاك عن الموضوع فينتفي عندئذ
الصفحه ٥٥٩ : انّ المعروف على الألسنة انّها موضوعة للدلالة على الفرد
المردّد في الخارج.
وقد أورد على ذلك
بأنّه لا
الصفحه ٥٦٢ : الاستغراقي من وقوع النكرة في سياق
النفي أو النهي منوط بتماميّة الإطلاق ومقدّمات الحكمة في الطبيعة المنفيّة أو
الصفحه ٥٦٦ : الملاك بمعنى انّ ملاك النهي عن المتعلّق ناشئ عن مفسدة في ذات
المتعلّق لا أنّه ناشئ عن مفسدة في آثار
الصفحه ٥٨٦ : ، كما قد تتمّ استفادته من لوازم الكلام ، وهذا ما
يعبّر عن عدم تصدّي المتكلّم لإفادته ، وهكذا الكلام في
الصفحه ٥٨٨ : الاتّجاه هو
الذي ذهب إليه السيّد الخوئي رحمهالله وادّعى انّه الأوفق بظهور العطف بأو في موارد الوجوب
الصفحه ٥٩٦ : هو ما كان لسان دليله معبّرا عن كون الزمان دخيلا في توفّره على الملاك
بحيث لو جيء به في غير زمانه لم
الصفحه ٦٠٨ : لتحديد معنى
الفقير واتّكل في ذلك على العرف واتّفق ان كان معنى الفقير بنظر العرف هو من لا
يملك قوت يومه
الصفحه ٦٠٩ :
بمقتضاها يكون
خطور اللفظ في الذهن سببا لانخطار المعنى في الذهن ، وهذه السببيّة الواقعة بينهما
لا
الصفحه ٦١١ : الواضع لذلك
كأن يتفق أن يكثر استعمال لفظ في معنى بحيث تكون هذه الكثرة الاستعماليّة هي التي
أنشأت الإنس
الصفحه ٦٣٢ :
الشك
في التكليف............................................................. ٢٢٤
الشك
في الحجيّة
الصفحه ١٨ :
الحقّ حقّه وانّ العدل اعطاء ذي الحقّ حقّه ، وهذا ما يستبطن لزوم ثبوت الحقّ لذي
الاوامر في مرحلة سابقة عن
الصفحه ٢٩ :
يتّصف بأحدهما
بواسطة خارجيّة في الثبوت ، بمعنى انّ الفعل لو خلّي وذاته لا يكون علّة لأن يتّصف