الصفحه ٦٢٣ : متقدّما على تعلّق الشك به ، كما لو علمنا بعدالة زيد يوم الجمعة
ثمّ وقع الشكّ في بقائه على العدالة يوم
الصفحه ١٦ : بمنجزيّته ومعذريّته.
وهذه النظريّة وان
كانت ظاهرة من بعض العبائر إلاّ انّ السيد الصدر رحمهالله يشكك في
الصفحه ١٧ : للملازمة.
وهكذا الكلام في
القطع فإنّ الحجيّة نابعة عن مقام ذاته وان كانت مباينة لذات القطع ، فهي محمول
الصفحه ٢١ : فعل معناه اعتبار العبد محروما
من هذا الفعل ، إذ لو لا الحرمة لكان في سعة من جهة فعله أو تركه.
وأمّا
الصفحه ٢٧ : الواقعيّة لمتعلّقاتهما ، بمعنى انّ الحسن والقبح
ينشئان عن مقام الذات لبعض الأفعال.
والمقصود من
الذاتيّة في
الصفحه ٧١ : تجد انّ الاصوليّين يستعرضون روايات
الحلّ في بحث البراءة الشرعيّة على انّها من أدلتها :
وتقريب
الصفحه ١٠٥ : في الشبهات التحريميّة بالقاعدة ، بتقريب انّ احتمال الحرمة
معناه احتمال المفسدة ، فدفعها يكون لازما
الصفحه ١٢٤ :
الى الذهن وتكشف
عن إرادة المتكلّم تفهيم هذا المعنى المنخطر في الذهن بواسطة اللفظ.
ذهب المشهور
الصفحه ١٢٦ :
تحريك لسانه وفتح
فمه. ومن هذه الأمارة العقلائيّة ينشأ الظهور التصديقي لحال كلّ متكلّم في إرادة
الصفحه ١٤٤ : .
وذهب السيّد
الخوئي رحمهالله الى جريان البراءة عن التعيين في هذا القسم ، وذلك بدعوى
انّ مآل هذا القسم
الصفحه ١٤٥ :
المكلّف عن امتثال
كلا التكليفين يقع التزاحم بينهما ، فلو كنا نحرز أهميّة أحد التكليفين فلا كلام
في
الصفحه ١٨٠ :
ومنها : انّها تطلق على كلّ حكم ثبت عن الشريعة ، وذلك في مقابل
البدعة وهو اسناد ما ليس من الشريعة
الصفحه ١٨٤ :
، وهي تنقيح موضوع الحكم الشرعي.
القسم
الثاني : هي السيرة
العقلائيّة التي تساهم في فهم الدليل وتكشف عن
الصفحه ٢٢٢ :
انّه مردد بين
خمسة أشخاص فإنّه لا ريب في تحقق الفعليّة لوجوب الإطعام ، وذلك للعلم بتحقّق
موضوعه
الصفحه ٢٤٤ : المكلّف في موقع القضاء.
وكيف كان فقاعدة
الصحة بهذا المعنى خارجة عن محلّ الكلام.
المعنى
الثاني : هو