الصفحه ٤٣٧ :
انتفاؤها لو كانت ثابتة في نفس الأمر والواقع.
فوظيفة البرهان
على الملازمة كوظيفة الأمارة على الحكم الشرعي
الصفحه ٤٥٩ : في المحصّل وهل هو الاشتغال أو البراءة؟
فمثلا لو وقع
الشكّ في محصّليّة العصر للطهارة من الخبث
الصفحه ٤٧٩ :
الاستقلاليّة.
وهذا المقدار الذي
ذكرناه لم يقع موردا للخلاف بين الأصوليّين كما لم يختلفوا في عدم استقلاليّة
الصفحه ٣٦ :
لا ريب في ثبوت
حقّ الطاعة للمولى جلّ وعلا وانّ ذلك هو مقتضى ما يدركه العقل العملي القطعي ،
فالبحث في
الصفحه ٨٧ : عليه ، وانّ تصنيف الأخبار الى الصحيح والحسن والموثّق
والضعيف استحدث في زمن العلامة الحلّي رحمهالله أو
الصفحه ٢٣٩ : اتّصاف الشهرة
بالفتوائيّة.
وقد اختلف
الاصوليون في حجيّة هذه الشهرة ، فمنهم من ذهب الى حجيتها بنحو مطلق
الصفحه ٢٧٦ :
من الاصول
العمليّة المقرّرة لوظيفة المكلّف في ظرف الشك.
* * *
٤٢٤ ـ الطهارة والنجاسة
ذهب
الصفحه ٢٨١ :
حرف الظاء
٤٢٥ ـ الظن
يطلق الظن في اصطلاح
الاصوليين على الأعم من الظن المنطقي والشك والاحتمال
الصفحه ٣٧٨ : الجنس كما هو المعروف بين الاصوليين بعد
سلطان العلماء رحمهالله.
وكيف كان فقد ذكر
لقرينة الحكمة مجموعة
الصفحه ٤٠٣ : وأهل المحاورة في مقام استظهار المعاني المرادة للمتكلّم ومنها الرجوع إلى
قول اللغوي إمّا للاستئناس بقوله
الصفحه ٦٤٠ :
النفسي والغيري........................................................ ٥٩٦
الواسطة
في الإثبات
الصفحه ١٩ : الواقع ناقصة. إذ من الواضح عدم صلاحيّة الدليل الظني لأن يقع وسطا في الإثبات
أو يكون وسيلة للاحتجاج به على
الصفحه ٣٨٩ : بعدم حجيّة قطع القطّاع إلاّ انّ المعروف بين
الاصوليين هو عدم التفصيل في حجيّة القطع ، فالقطع حجّة مطلقا
الصفحه ٥٦٤ :
المعدوم ، إذ انّ
الطلب متعلّق بالاستمرار في سدّ باب الوجود على الطبيعة المنهي عنها ، وهذا
المقدار
الصفحه ٢٦ : والقبح بهذا المعنى
من مدركات العقل العملي وهو الذي وقع محلا للنزاع ، فالمعروف بين الاصوليين هو انّ
الحسن