الصفحه ١٠٧ : يكون ناقصا إلاّ بناء على الاحتمال الاول ومعه يتّضح سقوط الإطلاق في
الاحتمال الخامس أيضا.
وأمّا
الصفحه ١١٢ :
٣٣٤ ـ دلالة الاقتضاء
والمقصود منها
ظهور الكلام في معنى بواسطة ما تقتضيه المناسبات العقليّة أو
الصفحه ١١٤ : اتّضح انّ
منشأ ظهور اللفظ في المعنى الملازم لمدلول اللفظ هو الملازمة العرفيّة بين مدلول
اللفظ وبين
الصفحه ١٢١ :
رأسه في الوضوء
نكسا ومع ذلك لم يتصدّ لتنبيهه على منافاة فعله لما هو المعتبر شرعا ، فهذا يقتضي
عدم
الصفحه ١٢٢ : خبر الثقة في مقام التعرّف على الأحكام الشرعيّة ، فهذا من أجلى
مصاديق تفويت الغرض والذي هو مستحيل على
الصفحه ١٥٥ :
حرف الذال
٣٦١ ـ الذاتي في باب
البرهان
ويراد منه عادة
المحمول الخارج عن ذات الموضوع اللازم له
الصفحه ١٦٥ : ـ الرفع والدفع
أفاد المحقّق
النائيني رحمهالله في مقام بيان الفرق بين الرفع والدفع ما حاصله :
أنّ
الصفحه ١٧٥ :
حرف السين
٣٦٩ ـ مسلك السببيّة
وهي من النظريات
التي تصدّت لتفسير ما هو المجعول في الأمارات
الصفحه ١٨٢ :
للتحفّظ على الأغراض عن أن تكون في معرض الخطر.
على انّه لا بدّ
من التنبيه على أمر يتّضح بالتأمّل فيما
الصفحه ٢٠٢ :
لافتراض انّه يملك
قوت يومه وان كان لا يملك قوت سنته إلاّ انّ الشك في مصداقيّة زيد لعنوان الفقير
الصفحه ٢٠٨ : الشبهة بشيء يتّصل بشرائط الصحّة في الصلاة فإن وجدنا انّ امتثالها يؤدي
الى ترك الصلاة فهذه الشبهة تكون غير
الصفحه ٢٣٨ :
والمعتزلة حيث
ذهبوا للتصويب على خلاف بين الفرقتين في تقريره ، وقد أوضحنا كلّ ذلك تحت عنوان
الصفحه ٣٠٢ : .
وكيف كان فقد
اختلف الأعلام في جريان استصحاب العدم الأزلي بالنحو الذي ذكرناه في الفرض الثاني
، فذهب
الصفحه ٣٠٦ : المحمولي ناشئ عن حمل العدم على الماهيّة ، وذلك في مقابل الوجود المحمولي
والذي يكون فيه المحمول على الماهيّة
الصفحه ٣١٣ : دائرته وتضيق بحسب اختلاف
الإتجاهات في تعريف العرض الذاتي.
إلاّ انّ القدر
المتيقّن من العرض الغريب ـ بنا