الصفحه ١٠٥ : في الشبهات التحريميّة بالقاعدة ، بتقريب انّ احتمال الحرمة
معناه احتمال المفسدة ، فدفعها يكون لازما
الصفحه ١٢٤ :
الى الذهن وتكشف
عن إرادة المتكلّم تفهيم هذا المعنى المنخطر في الذهن بواسطة اللفظ.
ذهب المشهور
الصفحه ١٢٦ :
تحريك لسانه وفتح
فمه. ومن هذه الأمارة العقلائيّة ينشأ الظهور التصديقي لحال كلّ متكلّم في إرادة
الصفحه ١٤٤ : .
وذهب السيّد
الخوئي رحمهالله الى جريان البراءة عن التعيين في هذا القسم ، وذلك بدعوى
انّ مآل هذا القسم
الصفحه ١٨٠ :
ومنها : انّها تطلق على كلّ حكم ثبت عن الشريعة ، وذلك في مقابل
البدعة وهو اسناد ما ليس من الشريعة
الصفحه ١٨٤ :
، وهي تنقيح موضوع الحكم الشرعي.
القسم
الثاني : هي السيرة
العقلائيّة التي تساهم في فهم الدليل وتكشف عن
الصفحه ٢٥٣ :
صحيحا لزم عن
الإتيان به سقوط الإعادة في الوقت والقضاء في خارجه ولزم من صحّته موافقة الشريعة
الصفحه ٢٥٥ : ـ الصدق في القضايا الشرطيّة
انّ مناط الصدق في
القضايا الشرطيّة هو صحّة الملازمة وواقعيّتها ، ومناط الكذب
الصفحه ٢٩٠ :
البناء على انّ
مراده الجدّي هو نفس المعنى المستظهر من كلامه.
وبيان ذلك : انّ
الشك في مراد
الصفحه ٣٠١ :
بالغا ، فلا تظهر
ثمرة في هذه الفرضيّة بين القائلين باستصحاب العدم الأزلي وبين النافين لهذا
الصفحه ٣٥٣ :
الغاية مثل « الى ، حتى ».
فالغاية في قوله
تعالى : ( ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ ) (١) هي
الصفحه ٣٧٣ :
بيان انّ ما يذكره
هو تمام مراده فهذا معناه انّه عند ما لا يذكر القيد في كلامه فهو غير مريد له
الصفحه ٣٧٦ : للمصلحة
والمحبوبيّة ، وهكذا الكلام في الثاني فإنّه انّما يكون ذا مفسدة ومبغوضا لو كان
مقدورا أما مع عدم
الصفحه ٤٨٧ :
الفلسفي » ليس له
وجود الخارج وراء وجود معروضه ، وهذا هو مبرّر الدعوى بأن العروض يكون في الذهن
الصفحه ٤٩٢ : منطوق الجملة كما في الحصر المفاد بمادة الحصر أو القصر أو يكون مفادا
بأداة « انّما » التي وضعت للدلالة