الصفحه ٤٠٩ : الزكاة في النقدين المضروبين بسكّة المعاملة ، فإنّه لم يصرّح في خطاب
الوجوب بالعلّة إلاّ انّ العقل يستنبط
الصفحه ٢٨٥ : لاستقرار المعنى في
الذهن وركون النفس بتعيّنه دون سائر المحتملات ، إذ انّ لانسباقه واستقراره مبرّر
وهو الوضع
الصفحه ٣٧١ : المتيقّن في مقام التخاطب
ذهب صاحب الكفاية رحمهالله إلى انّه لا ينعقد الإطلاق لاسم الجنس لو كان ثمّة قدر
الصفحه ٤٠٨ : الموارد التي لم نتحصّل عليها بالاستقراء تكون مانعة عن تحقّق الدوران ، ومن
الواضح جدّا انّ الاستقراء في
الصفحه ٥٣٥ : التبعيض في
الاحتياط.
ومثاله أن يأتي
المكلّف ببعض أطراف العلم الإجمالي دون البعض الآخر ، وحيث أنّ من
الصفحه ١٠٠ : المصلحة الأهمّ أو الأقلّ أهميّة.
الاحتمال
الثاني : انّ القاعدة
مطردة ولكن في خصوص المفسدة والمصلحة
الصفحه ٥١٧ :
الشك في فراغ
الذمّة عن التكليف المتعلّق بالعهدة فلا سبيل لتحصيل الأمن إلاّ المقدّمة العلميّة
وهذا
الصفحه ٥٣٤ : هي الجمل التركيبيّة التامّة ، وأمّا
الناقصة فهي خارجة عن محلّ الكلام ، إذ انّها لا تنتج كما اتّضح في
الصفحه ٢٨٣ : وجود علم اجمالي بثبوت تكاليف الزاميّة وجوبيّة
وتحريميّة ، وهذا ما يقتضي الاحتياط التام إلاّ انّه لمّا
الصفحه ٦٣١ :
الكثير في الكثير.......................................................... ١٩٧
شبهة
الكعبي
الصفحه ٤٤٩ :
٥٦٤ ـ المقدّمة
العلميّة
٥٦٥ ـ مقدّمة
المستحبّ والمكروه
الصفحه ٦٣٨ :
العقليّة والشرعيّة والعاديّة................................................. ٥١٣
المقدّمة
العلميّة
الصفحه ٢٠٥ : يكون عندئذ شخصيّا.
ومن هنا قالوا انّ
الشك في الشبهات الحكميّة متعلّقه الحكم الكلي ، وذلك لاننا نشك في
الصفحه ٢٣٥ :
ومثال ذلك : « لا
تشرب الخمر » و « أكرم العلماء » ، فإنّ الإطلاق في المثالين شمولي ويقتضي انحلال
الصفحه ٢٣٦ : ، فالمكلّف في سعة من جهة اختيار أيّ واحد من أفراد الطبيعة على نحو
البدل.
وحينئذ إذا وقع
الشك في مصداقيّة