الصفحه ٣٠٣ : الثابت من الأزل.
فلو كان موضوع عدم
حيضيّة الدم الذي تراه المرأة بعد الخمسين هو المرأة وعدم الانتساب
الصفحه ٣٢٣ : المستظهر من عدم تصدي
الشارع لتشخيص الموضوعات ، إذ لا معنى لأن يجعل الشارع حكما على موضوع له مفهوم
محدّد عند
الصفحه ٣٢٥ : من التوضيح
نذكر مثالا آخر وهو لباس الشهرة فإنّ له معنى منضبطا عرفا وانّ تحققه خارجا معناه
انطباق ذلك
الصفحه ٣٤٩ :
عنه بالعموم
الفوقاني ، فالمقصود من العموم هو الأعمّ من العامّ الاصطلاحي والإطلاق ، ومنشأ التعبير
الصفحه ٣٧٩ :
تمام مراده في
الجهة التي هو متصدّ لبيانها ، فليس المراد من ذلك هو لزوم إحراز انّه بصدد البيان
من
الصفحه ٣٨٠ : .
* * *
٤٧٨ ـ القرينة اللبيّة
المراد من القرينة
اللبيّة هو كلّ ما يساهم في تحديد المراد الجدّي للكلام من غير
الصفحه ٤٠٥ : بعرض الأدلّة والنقوض والمنبهات المعبّرة عن فساد هذه
المنهجيّة وما يترتّب عليها من مضاعفات خطيرة ، وقد
الصفحه ٤٠٩ : من ملاحظة نحو التناسب بين الحكم والموضوع
انّ العلّة من ايجاب الزكاة في النقدين هو انّهما مدار
الصفحه ٤٧٦ : المصلحة فهل
هو العقل أو الذوق أو اعتبارات أخرى ، وإذا كان هو العقل فهل هو القطعي أو هو
الأعمّ منه ومن
الصفحه ٤٨٠ : علامة على موقع
الكلمة من الحدث والمبدأ المنتسب إليها ، فكما أنّ الضمّة المرسومة على الاسم
موضوعة لتكون
الصفحه ٤٨٧ : للمعاني الحرفيّة ، وقد أوضحنا المراد منه تحت عنوان المعاني الحرفيّة.
ومنشأ التعبير
عنها بالمفاهيم
الصفحه ٤٨٩ : ء ، وكذلك دلالة الإيماء والإشارة من قبيل الدلالة
الالتزاميّة بالمعنى الأعم.
ثمّ رتّب على ذلك
خروج القسم
الصفحه ٥٧٠ :
متعلّقا للأمر ، فالبحث في المقام انّما هو عن هذا النحو من الأفعال لو اتّفق
تعلّق النهي بها وانّه هل يلزم
الصفحه ٥٨٨ :
البدائل وانّما ينتزع من مجموع البدائل عنوان يكون هو متعلّق الوجوب التخييري ،
ولا مانع من أن يكون متعلّق
الصفحه ٥٩٠ :
وفي مقابل هذا
الاتّجاه هناك اتّجاهات اخرى في تصوير ما هو واقع الواجب الكفائي :
منها : انّ موضوع