الصفحه ١٩٠ :
٣٧٦ ـ شبهة
الانفصال
٣٩٤ ـ الشرط من
أجزاء العلّة
٣٧٧ ـ الشبهة
البدويّة
الصفحه ٢٠٥ : ـ الشبهة الوجوبيّة
المراد من الشبهة
الوجوبيّة هي الشبهة التي يكون متعلّقها الوجوب ، وهي تارة تكون حكمية
الصفحه ٢٥٤ :
المطابقة للنسبة
الخارجيّة هو المطابقة لما هو ثابت في الوجود الخارجي بل المقصود منه المطابقة لما
هو
الصفحه ٢٨٨ : ، وحينئذ لا مبرّر لاعتماد هذا النحو من الظهور.
الصفحه ٣٥٠ :
هوامش حرف العين
(١) مسند أحمد :
مسند المكثرين من الصحابة الحديث ٣٤١٨.
الصفحه ٣٥٧ :
هوامش حرف الغين
(١) سورة البقرة :
١٨٧.
(٢) سورة البقرة :
٢٢٢.
(٣) الوسائل : باب
١٢ من أبواب
الصفحه ٣٦٤ :
٤٨٥ ـ قطع
القطّاع
٤٨٦ ـ القطع من
الصفات الحقيقيّة ذات الإضافة
الصفحه ٣٦٩ : قبيحا في نفسه وكان صدوره من الفاعل
باعتقاد قبحه فإنّ الفعل حينئذ يكون قبيحا بالقبح الفعلي والقبح الفاعلي
الصفحه ٣٨٧ : ء الثاني.
وبهذا يتّضح انّ
العلم الإجمالي متوفّر على الحيثيّة المذكورة للقطع ولمزيد من التوضيح راجع عنوان
الصفحه ٤٢٨ :
من الأعلام
كالحكيم السبزواري وصاحب الكفاية رحمهما الله والشيخ الأنصاري رحمهالله على ما نسبه إليه
الصفحه ٤٤٤ : المفيضة للازم. ولمزيد من التوضيح راجع
عنوان « الذاتي لا يعلّل » « وذاتي باب البرهان » و « العرض الذاتي ».
الصفحه ٤٥٦ : .
* * *
٥٢٥ ـ مثبتات الأمارة والأصل
قد أوضحنا المراد
من ذلك تحت عنوان لوازم الأدلّة.
* * *
٥٢٦ ـ المجاز
الصفحه ٤٦١ : المخصّص إلاّ من جهة منشأ دلالة الخطاب على العموم ، فالمخرج
لبعض الأفراد عن عموم الحكم يكون مخصّصا عند ما
الصفحه ٤٦٨ : ناسب أن يكون هذا المورد من
المستقلاّت العقليّة.
المورد
الثاني : وهو إدراك
العقل لعلّية الحكم الشرعي
الصفحه ٤٨٤ :
واحد من هذه المفاهيم لا تتّصف بها لأعيان الخارجيّة وانّما تتّصف به المعقولات
الأوليّة بعد ان تلقاها