الصفحه ٥٣٢ :
والمتحصّل من كلّ
ما ذكرناه أنّ العرف حينما يتلقّى خطابا فإنّه يلاحظ نوعيّة الحكم المجعول في
الخطاب
الصفحه ٥٣٥ :
الدلالة على جزء المعنى فتكون الدلالة التضمنيّة مستفادة عن الدلالة المطابقيّة لا
أنّها مستفادة من حاق اللفظ
الصفحه ٥٣٦ : للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما جاء به من
أحكام إلزاميّة ، وهذا الاحتمال ليس مرادا من العنوان بلا
الصفحه ٥٦٠ : التنكير موضوعة للطبيعة المقيّدة بالوحدة ، فيكون مفادها
الواحد من الطبيعة الملغاة عنه الخصوصيّة الفرديّة
الصفحه ٥٨٧ : الاتّجاه لوهنه تبرّأ منه كلّ من نسب اليه ، ولهذا
نسبه الأشاعرة الى المعتزلة ، كما المعتزلة انّ نسبوه الى
الصفحه ٨٦ :
أنّه لا بدّ من البناء على حدسيّته لإحراز أنّ المخبر قد حصّله بواسطة الحدس.
القسم
الثالث : ويعبّر عنه
الصفحه ١٢٢ : خبر الثقة في مقام التعرّف على الأحكام الشرعيّة ، فهذا من أجلى
مصاديق تفويت الغرض والذي هو مستحيل على
الصفحه ١٢٧ :
من ترك الفعل ،
وكلّ من الفعل والترك تارة يصدر عن المعصوم في مورد أو موردين وتارة يكون بنحو
الصفحه ٢٤٦ :
٤٠٩ ـ الصحّة التأهّليّة
الصحّة التأهّليّة
وصف للشيء الواقع جزءا ضمن مركّب من المركّبات ، ولا
الصفحه ٣٣٤ : للمكلّف العالم بالإجمال.
هذا هو حاصل
المراد من العلم الإجمالي ، وقد ذكرت بيانات اخرى له :
منها : ما
الصفحه ٣٤٣ :
بالمعنى الثاني فمع التصريح بها في الخطاب واحراز انّها مدار الحكم وجودا وعدما
يكون ذلك مصحّحا للتعدي من
الصفحه ٣٤٥ : آخر : انّ
لفظ عشرة مثلا يدلّ بواسطة الوضع على مرتبة من مراتب الأعداد ، هذه المرتبة هي
المتكونة من
الصفحه ٣٧٨ : فإنّه غير منوط بأكثر من القدرة التكوينيّة على متعلّقه
وهي الصلاة ، ومن هنا كانت القدرة المنوط وجوب
الصفحه ٤٠٣ : وأهل المحاورة في مقام استظهار المعاني المرادة للمتكلّم ومنها الرجوع إلى
قول اللغوي إمّا للاستئناس بقوله
الصفحه ٤٠٤ : وعلّة. هذا هو حاصل المراد من المعنى الاوّل ، وأمّا
بيان المراد من قياس منصوص العلّة وقياس مستنبط العلّة