الصفحه ١٥٧ : للأربعة وهو
مناط الاستغناء عن العلّة.
هذا حاصل ما أفاده
السيّد الإمام رحمهالله في بيان المراد من
الصفحه ١٨٥ :
استفدناه من كلمات السيد الصدر رحمهالله.
* * *
٣٧٤ ـ السيرة المتشرعيّة
المراد من السيرة
المتشرعيّة هو
الصفحه ١٩١ :
حرف الشين
٣٧٥ ـ شبهة ابن قبة
وهي شبهة تتّصل
بما عليه واقع التعبّد بالظن من حيث الإمكان
الصفحه ١٩٤ : ، لأن كلّ طرف من طرفي الشبهة لو كان هو المتعيّن
واقعا لكان منجّزا.
وهكذا لو دار
الأمر بين وجوب أحد
الصفحه ٢٠٣ :
كان المراد من
مفهوم الصعيد هو المعنى الثاني.
وهناك قسم ثالث
يمكن إدخاله في القسم الثاني وهو ما
الصفحه ٢١٢ :
المريض وعدم
استعماله إلاّ أنّه إذا أراد الانتفاع منه لزمه استعماله بكيفيّة خاصّة كأن يشربه
قبل
الصفحه ٢٦٢ : .
ووجّه السيّد
الصدر دعوى صاحب الكفاية رحمهالله بما حاصله : انّ من المحتمل إرادة صاحب الكفاية رحمهالله
الصفحه ٢٧٣ :
المنجزيّة
والمعذرية بواسطة جعل الطريقيّة للأمارة ، أي انّ المنجّزيّة والمعذريّة من
اللوازم
الصفحه ٢٧٥ : بالاضافة الى الإرادة والشوق هو
انّه نحو من التصدي لتحصيل المطلوب.
* * *
٤٢٣ ـ أصالة الطهارة
والمقصود
الصفحه ٢٩٣ : الرابع تحت عنوان « الظهور ».
* * *
٤٣٣ ـ الظهور التصوري والتصديقي
اتّضح من الأمر
الثاني من عنوان
الصفحه ٣٠٨ :
الاتّجاه
الأوّل : انّ المراد من
العرض الذاتي هو المحمول المنتزع عن مقام الذات للموضوع أو قل هو
الصفحه ٣١٠ : من الكلمة كما هو واضح ، واعتبار انّ الرفع
عرض ذاتي للكلمة ناشئ عن انّ عروض الرفع على الكلمة تمّ
الصفحه ٣١٢ : صاحب الكفاية رحمهالله من انّ العرض الذاتي هو المحمول الذي يعرض على الذات بلا
واسطة في العروض انّ
الصفحه ٣٢٢ : يتصدى لبيان حدوده.
أمّا
الأوّل : وهو ما لو كانت
موضوعات الأحكام مخترعة من الشارع مثل كيفيّة الصلاة
الصفحه ٣٣٠ : الامور الدفعيّة العرضيّة والتي تكون معه أطراف الجامع التي يحتمل انطباقه على
واحد منها في زمن واحد