الصفحه ٢٤٧ :
وصلاحيّته لأن
تنضمّ إليه الأجزاء اللاحقة فيؤثّر مجموعها الأثر المنتظر من المركّب.
ويمكن أن نمثّل
الصفحه ٢٧١ :
حرف الطاء
٤١٩ ـ الطبيعي الاصولي
والمراد من
الطبيعي الاصولي هو الكلّي الطبيعي وهو امّا الماهيّة
الصفحه ٢٧٤ : انّهما متحدان مصداقا ، فكما انّ
مفهوم الناطق ومفهوم الضاحك متباينان من حيث المفهوم إلاّ انّ بينهما علاقة
الصفحه ٢٨١ :
حرف الظاء
٤٢٥ ـ الظن
يطلق الظن في اصطلاح
الاصوليين على الأعم من الظن المنطقي والشك والاحتمال
الصفحه ٢٨٧ : لو استعمل اسلوبا غير متعارف عند نوع المتلقي لكان من القريب جدا عدم التعرّف
على مراده بل قد يكون ذلك
الصفحه ٢٩٠ :
البناء على انّ
مراده الجدّي هو نفس المعنى المستظهر من كلامه.
وبيان ذلك : انّ
الشك في مراد
الصفحه ٣٠٤ : زائدة وهي خلاف الظاهر.
ومن هنا كان
الظاهر عند ما يكون الموضوع مركبا من عنوان وجودي وعنوان عدمي هو انّ
الصفحه ٣٠٥ :
زيد تحت حكم العام
إلاّ انّه يمكن اثبات انّ زيدا من أفراد العام بواسطة استصحاب عدم كونه امويا
الصفحه ٣٠٧ :
دون أن يلزم من
ذلك ارتفاع النقيضين فكذلك المقام ، فالعمى مثلا ـ وهو عدم البصر ـ والبصر
يتبادلان
الصفحه ٣١٩ :
ثمّ انّه بناء على
ذلك يلزم أن يكون للشارع في الواقعة الواحدة أكثر من حكم ، وذلك لاختلاف الأعراف
من
الصفحه ٣٢٤ :
الموضوع خارجا أو
عدم تحقّقه إلاّ الرجوع الى العرف ، إذ انّه الوسيلة العقلائيّة للتحقّق من ذلك
الصفحه ٣٢٧ :
٤٤٧ ـ العقل النظري
المراد من العقل
النظري هو العقل المدرك للواقعيات التي ليس لها تأثير في مقام
الصفحه ٣٢٨ :
وكيف كان فهنا
مجموعة من العلامات والطرق ذكرت كوسائل للتعرّف على ما هو الموضوع له اللفظ ،
وأهمها
الصفحه ٣٤٠ : الحاكية عن الخارج.
الإتجاه
الثاني : وهو الذي ذهب
اليه صاحب الكفاية والسيد الخوئي رحمهما الله من انّه لا
الصفحه ٣٤٢ : القضاء.
وباتّضاح المراد
من العلّة نقول : انّ العلّة بالمعنى الأوّل يعبّر عنها بشرائط الجعل وبمبادئ