الصفحه ١٦٣ : اللزومي يتضمّن بحسب التحليل ثلاث مراتب والمرتبة الدنيا هي اباحة متعلّقه ،
والمرتبة العليا منه هي محبوبيّة
الصفحه ١٨٤ :
على خلاف ما عليه
السيرة الفعليّة فإنّ ذلك لا يؤثر على ما هي الوظيفة المناطة بهذا القسم من السير
الصفحه ٢١١ :
المراد من شرط
الترتّب هو كلّ شرط يتوقّف استيفاء الملاك والمصلحة عليه.
فالمصلحة المشتمل
عليها الموضوع
الصفحه ٢١٩ : واقعيّة غير قابلة للجعل والاعتبار فلا تكون من سنخ
الأحكام الوضعيّة إلاّ انّ دعوى صاحب الكفاية رحمهالله لا
الصفحه ٢٢٦ :
حقيقيّة لا تقتضي
أكثر من إثبات الحكم للموضوع المقدّر الوجود والحال انّ الفعليّة منوطة باحراز
تحقّق
الصفحه ٢٢٩ : عالما بجنس المتعلّق للتكليف ، وهي الصلاة إلاّ انّ الشك
من جهة فصلها ، وهل هي صلاة الظهر في المثال أو
الصفحه ٢٣٥ : للعلماء الثلاثة ، ولو اتّفق ان
وقع الشك في خصوص الفرد الرابع من السائل وهل هو خمر أو لا ، واتّفق ان وقع
الصفحه ٢٣٧ :
المثال ، غايته انّنا شككنا في مصداقيّة فرد آخر للطبيعة ، ففي مثل هذا الفرض لا
شك من جهة تحقّق الفعليّة
الصفحه ٢٤٨ :
النائيني رحمهالله ذكر انّ اعتبار الصحّة والفساد من الأحكام الوضعيّة لا يستقيم إلاّ بناء على
انّ
الصفحه ٢٤٩ : ليست من الأحكام
الوضعيّة ، إذ انّها لا ترتبط بالجعل الشرعي ، وذلك لأنّ مطابقة المأتي به للمأمور
به وعدم
الصفحه ٢٥١ : كالبيع والإجارة والنكاح
هل هي مستعملة في لسان الشارع لخصوص الصحيح منها أو للأعم من الصحيح والفاسد
الصفحه ٢٧٢ : الخاصيّة للأمارة منوط بالجعل
والاعتبار.
وبهذا يتضح انّ
المراد من مسلك الطريقيّة في الأمارات هو اعتبار
الصفحه ٢٧٧ : هذه الأشياء من مناط القذارة
والنظافة العرفيتين.
والمتحصل انّ
الطهارة والنجاسة ليستا من الجعولات
الصفحه ٢٨٥ :
الثالثة : ان للدلالة اللفظيّة أكثر من معنى محتمل ويكون أحد
المعاني المحتملة هو المتعيّن من تلك
الصفحه ٢٩١ : جمع من الأعلام كالسيّد الخوئي والسيّد الصدر
رحمهما الله الى عدم الحاجة لتنقيح أصالة الظهور بواسطة