الصفحه ٤٥٤ :
٥٢١ ـ المبادئ التصديقيّة
المبادئ
التصديقيّة من كلّ علم هي عبارة عن القضايا الثابتة في مرتبة
الصفحه ٤٥٥ :
٥٢٢ ـ المبادئ التصوريّة
المبادئ التصوريّة
من كلّ علم هي المباحث المتصدّية لبيان حدود موضوعات
الصفحه ٤٥٩ : أخرى ، فالغسلة أو الغسلات
الثلاث للمتنجّس اعتبرها الشارع سببا للطهارة من الخبث ، لذلك تكون الغسلات من
الصفحه ٤٦٩ : للوصول الى الحكم الشرعي الى أن تنضمّ
اليه مقدّمة شرعيّة رغم انّه ليس من المدركات العقليّة العمليّة
الصفحه ٤٨٨ : المدلول من سنخ المفاهيم التركيبيّة أو المفاهيم
الأفراديّة وبين أن يكون جزئيا أو كليّا أو أن يكون من
الصفحه ٤٩٠ : الثلاثة تناسب ما
ذكرناه في الأمر الأوّل.
أمّا
التعريف الاوّل : فالمراد من مدلول اللفظ الذي لا يكون واقعا
الصفحه ٤٩١ :
وأمّا
التعريف الثاني : فالمراد من الحكم غير المذكور هو الحكم الذي يكون لازما بيّنا بالمعنى
الأخصّ
الصفحه ٥٠٢ : حرمة التأفّف والتضجر من الوالدين يفهم العرف ثبوت الحرمة
لموضوع آخر ـ أو قل لمتعلّق آخر ـ وهو الشتم
الصفحه ٥٠٥ : من وجه كما لو قيل : « في الغنم السائمة زكاة » ، فإنّ النسبة
بين السائمة وبين الغنم عموم من وجه
الصفحه ٥١٠ : به منوطا بتحقّقها مثل السفر للحج.
والمراد من خروجها
عن ذات المأمور به هو انّها ليست جزء من أجزا
الصفحه ٥١١ :
من المقدّمات
الخارجيّة ، إذ انّها وان كانت داخلة تقيّدا إلاّ انّها لمّا لم تكن من أجزاء
المأمور به
الصفحه ٥٣٣ :
السيّد الخوئي رحمهالله في المحاضرات وهكذا بعض الأعلام انّ المنطوق من صفات المدلول وانّه عبارة عن
الصفحه ٥٤٦ :
المستثنى والمستثنى منه.
مثلا عند ما يقال
: « جاء القوم إلاّ زيد » فإنّه لا يوجد في الخارج نسبة استثنائيّة
الصفحه ٥٥٧ : من جواز الفعل والمنع عن
الترك ، وذلك لأنّ الوجوب معنى بسيط فلا يفترض فيه إلاّ حالتان إمّا الوجود أو
الصفحه ٥٦٥ : مساورة فعل فيكون حرمانه بمعنى منعه من ممارسة ذلك الفعل أو ان يكون
الحرمان من الفعل ناشئا عن قاهر خارجي لا