الصفحه ٢٧٩ : هو
المراد من بحث الاضطرار الى بعض أطراف العلم الإجمالي وهو المراد من قوله تعالى ( فَمَنِ
اضْطُرَّ فِي
الصفحه ٣٠ : لا يلزم ، وهذا يعني اننا قد فرغنا عن تعلّق
النهي بالعبادة أي عن سريان النهي الى منطبق متعلّق الامر
الصفحه ٢٢٨ : طريقيته لالقاء المعنى ، فيكون أشبه شيء بالمرآة حيث يكون النظر اليها
وسيلة للنظر الى المنكشف عنها ، فهي
الصفحه ١٢١ : ـ وهو من الاحناف ـ قال : ان الاستحسان هو
« العدول عن موجب قياس الى قياس أقوى أو هو تخصيص قياس بدليل أقوى
الصفحه ٥٦٨ :
التعريف
الثاني : هو انّ التقلد
عبارة عن « العمل المستند الى فتوى المجتهد » ، وقد تبنّى هذا التعريف
الصفحه ٣٩٨ : الى الله تعالى ليس بمعنى المكر المنسوب
الى الكفار والذي يستبطن معنى الخديعة ، إذ هو تعالى منزّه عنها
الصفحه ٥٦٧ : .
كما انّ من آثاره
ـ كما هو مدعى جمع من الأعلام ـ عدم جواز العدول عنه حال حياته الى غيره من
الأحياء ، إذ
الصفحه ٤٥٤ : المدلول عليه باللفظ هو عبارة عن المعنى بالإضافة الى مفهوم
الصفحه ٥٥٥ :
البديع من انّ
الاستخدام عبارة عن عود الضمير الى أحد معنيي اللفظ ويكون المراد من اللفظ هو
المعنى
الصفحه ٤٠٥ : ، فحينما نشك في وجوب شيء أو حرمة شيء ، فإنّ جعل الوجوب
لمّا كان متيقن العدم ـ قبل ان يصدع الرسول الكريم
الصفحه ٣٦٦ : المنجّزية ، فقد يكون السقوط ناشئا عن زوال العلم بالجامع ، امّا لانقلابه الى
شك وامّا لانقلابه الى علم
الصفحه ٤٣٤ : المكلّف اسناد المؤدى
الى الشارع ، كما لا يصح له رفع اليد عن الإطلاقات والعمومات وعما تقتضيه الاصول
الصفحه ٤٣ : في موارد الإتيان بالمأمور به بالأمر الاضطراري أو
الظاهري عن الامر الواقعي ينحل الى بحثين ، الاول
الصفحه ٥٦٤ : الأوليّة وذلك لأنّ هذه التقسيمات
نشأت عن ملاحظة المتعلّق في نفسه ، فهي ثابتة له بالنظر إلى ذاته.
وأمّا
الصفحه ٣٤٤ :
تأثيره عن المفيض
الاول ، فالنار مستقلة في تأثيرها للإحراق كما انّ النور مستقل في تأثيره للإنارة