الصفحه ٣٧٩ : الثوب يكسر سورة التعجّب ؛ لزوال حقيقة الخمر بالكليّة ».
(١) التهذيب
، ج ٢ ، ص ٢٢٠ ، ح ٨٦٤ ، معلّقاً عن
الصفحه ٤٤٣ : أنّه من جهة هذه الخصوصيّة أفضل ، ويمكن حمل
أحدهما على الإضافيّ ، والآخر على الحقيقيّ ».
(٤) التهذيب
الصفحه ٥٩٦ : ، وحقيقة معناه : بعزّ عرشك ». النهاية
، ج ٣ ، ص ٢٧٠ ( عقد ).
(٥) في الوسائل
والفقيه : « ومنتهى
الصفحه ٦٤٨ : على أنّ ولد البنت ولد حقيقة ».
(٣) في « بس » : «
بذي ».
(٤) في « ظ ، ى ، بث
، بس ، جن
الصفحه ٥٣٤ : الْعَالَمِينَ ، وَإِلهِ
__________________
بمعنى الموضع الذي
يهيّأ للصبيّ. وقال الشيخ البهائي : « مهاد بكسر
الصفحه ١٠٧ : يفعل من يريد تعظيم صاحبه.
قال الشيخ البهائي : « والمرادُ من التكفير في قوله عليهالسلام
ولا تكفّر
الصفحه ١٤٠ : إجابة ، وهو منصوب على المصدر بعامل مقدّر ». وقال الشيخ البهائي : « أي إقامة
على طاعتك بعد إقامة » ، وقيل
الصفحه ٢١٦ : الإنسان ويطأطئ رأسه قريباً من الركوع ، كما يفعل من يريد تعظيم صاحبه.
قال الشيخ البهائي : « والمراد من
الصفحه ٣٨٤ : منكبه فيبدو منه فرجة. وفسّره الشيخ بقوله : « هو أن يلتحف بالإزار
ويدخل طرفيه من تحت يده ويجمعهما على
الصفحه ٥٠٩ :
الكليني على ما صرّح به الشيخ في التهذيبين ، ذيل الحديث ، والشهيد في الذكرى.
وقال في مرآة
العقول
الصفحه ٥٤٥ : من السند ـ وبذلك أخذ الشيخ الطوسي في التهذيب ، ج ٢ ، ص ١٢٤ ، ح ٤٧٣ ، وكذا الشيخ الحُرّ في الوسائل
الصفحه ١٩ : ».
(٣) قال الشيخ
البهائي : « المراد من عدم إتمام الركوع والسجود ، ترك الطمأنينة فيهما ، كما يشعر
به قوله
الصفحه ٣٦ : »
بتوهّم سقوطه. ويؤيّد ذلك ما ذكره المحقّق في منتقى
الجمان ، ج ١ ، ص ٣٩٢ ؛ من أنّ صورة السند بخطّ الشيخ
الصفحه ٣٩ : ادرجت في المتن بتوهّم
سقوطها منه.
ويؤيّد ذلك أنّ الخبر المشتمل
على هذه الزيادة رواه الشيخ الطوسي في
الصفحه ٤٤ : الأوقات في الأيّام والليالي ». والمراد
من بعض المشايخ هو الشيخ البهائي قدسسره على ما قال ابن المصنّف في