الصفحه ١٨١ : أَتَوَلّى ،
وَمِنْ عَدُوِّهِمْ (٧) أَتَبَرَّأُ ؛ اللهُمَّ إِنِّي أَنْشُدُكَ (٨) دَمَ
الْمَظْلُومِ ـ ثَلَاثاً
الصفحه ٢١١ : ،
والخرير يقال لصوت الماء والريح وغير ذلك ممّا يسقط من علو ... فاستعمال الخرّ
تنبيه على اجتماع أمرين
الصفحه ٣١١ : عَلِيٍّ الْعَلَوِيُّ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ جُمْهُورٍ ،
عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْعَلَوِيِّ
الصفحه ٢١٨ : النطق بالشهادتين ؛ فإنّه تفعّل من الشهادة ، وهي الخبر القاطع ،
وأمّا على النبيّ وآله فليست في الحقيقة
الصفحه ١٦٦ : « جن » : «
بهما ».
(٨) يقال : خَرّ
يخرّ بالضمّ والكسر ، إذا سقط من عِلْوٍ. راجع : النهاية
الصفحه ٢١٠ :
: + / « فاقبضهما عند الرفع ».
(١٤) الخَرّ
والخَرور : السقوط مطلقاً ، أو السقوط من علو إلى سفل. وقال الراغب
الصفحه ٣٩٣ : يُذَكِّهِ ». (١٠)
٥٣٥١ / ٢. عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ
إِسْحَاقَ الْعَلَوِيِّ
الصفحه ٣٩٦ : مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ
إِسْحَاقَ الْعَلَوِيِّ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ مُحَمَّدِ
الصفحه ٤٠١ : بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ
إِسْحَاقَ الْعَلَوِيِّ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ
الصفحه ٦٢١ :
بالضمّ والكسر : إذا سقط من عِلْوٍ. راجع : النهاية
، ج ٢ ، ص ٢١ ( خرر ).
(٨) في الوافي عن
بعض النسخ
الصفحه ٦٣٧ : » : « فنظرت ».
(٩) يقال : خرّ يخرّ
بالضمّ والكسر ، إذا سقط من علوٍ. راجع : النهاية
، ج ٢ ، ص ٢١ ( خرر
الصفحه ٢٣ : ، والمجاز لايرتكب إلاّمع
قرينة مانعة عن الحقيقة » ثمّ وجّه الخبر توجيهاً آخر. راجع : مرآة
العقول ، ج ١٥
الصفحه ٤٦ : هذه كلّها من آثار الشمس وتوابع قرصها ، فلا يتحقّق ذهاب الشمس وغروبها
حقيقة إلاّ بذهابها.
فنقول
الصفحه ١٤٤ : القرب منهما ، وهو أعمّ من
المواجهة الحقيقيّة والانحراف إلى أحد الجانبين ، ويستعمل ذلك في كلّ من المعنيين
الصفحه ٢٢٨ : الله أرواحهم ـ بكلام شاف فيما هو حقيقة التعقيب شرعاً ... وقد
فسّره بعض اللغويّين كالجوهري وغيره بالجلوس