الصفحه ٢٢ : مجازا ،
فيراد منه ما ألزمه الإنسان على نفسه من عمل ونحوه.
__________________
(١) الصحاح ٣ : ١١٣٦
الصفحه ٢٣ : الشرط ، كالصلاة بالنسبة إلى الطهارة. وقاعدة الاشتقاق تقضي
بأن يكون المشروط هو نفس الطهارة ، وذلك ظاهر
الصفحه ٢٨ :
والحقّ أنّ مقالة
القائل بالمفهوم مطابقة للأصل سواء كان نفس الحكم المذكور في المنطوق مخالفا للأصل
الصفحه ٤٢ : أيضا من الامور المتفرّعة على نفس النفي والإثبات ، فلا
يضرّ اختلاف المفهوم والمنطوق بهذا الوجه نظير
الصفحه ٤٣ :
المستفاد من الهيئة من الإطلاق والتعيين والنفسيّة وغيرها ، فإنّ الظاهر من
المفهوم نفي جميع الأقسام وإن كان
الصفحه ٥٥ : تعدّد
الموجود الذهني إنّما هو بتعدّد نفس الملاحظة والانتزاع. ولا ريب في امتناع تلك
الملاحظات كامتناع
الصفحه ٦٧ :
فإن قلت : على
تقدير التعدّد لا بدّ من تقييد إطلاق المسبّب أيضا ، فإنّ المطلوب في الثاني ليس
نفس
الصفحه ٧٢ : اللفظ ، حيث أجاب عمّا أورد على نفسه : من
أنّ قضيّة إطلاق المادّة عدم التعدّد لكفاية المسمّى فمن أين يجي
الصفحه ٩٥ : اللفظ
إذا دلّ على نفس الغاية كان ما بعدها أولى بالخروج ، فإنّ ذلك خلط بين النزاع في
ثبوت المفهوم للغاية
الصفحه ٩٧ : النهاية الحقيقيّة غير قابلة لأن ينازع في دخولها في
ذيها ، لا نفسها ولا ما ينتزع منها. أمّا الأوّل فلكونه
الصفحه ٩٩ : ، فلا وجه لعدّ نفسه منهم. ومن العجب! أنّه صرّح بأنّ
مفهوم الغاية أقوى من مفهوم الشرط وصرّح بظهور الثمرة
الصفحه ١٠٣ : على المقيّد في
الثاني وعدم الاعتداد بظهور الأمر الأوّل في النفسي بعد ورود الأمر الثاني ، كما
نبّهنا
الصفحه ١٠٧ : المذكور بالنسبة إلى نفس الخبر ، وعلى تقدير عدمه
إنّما يتوجّه بالنسبة إلى مادّة القضيّة وكيفيّة ثبوت
الصفحه ١١٥ :
قلت : اتّحاد نفس
الحقيقة قد عرفت عدم اقتضائه الحمل الذاتي ، بل هو أعمّ منه ومن المتعارفي
الصفحه ١٤٣ : قال المولى : « أكرم العلماء » وعلمنا من نفسه ومن تعبيره
وتخصيصه للعامّ أنّه لا يريد إكرام الفاسق