الصفحه ١٠٢ : ظهور الأمر في الوجوب النفسي. وفساده ظاهر ؛ لما عرفت من أنّ عدم الدلالة على
الزيادة على الحكم الخاصّ على
الصفحه ٢٥٢ :
اعتبر مع نفس المعنى أمر غير ما هو مأخوذ فيه في نفسه فهو من أطوار ذلك المعنى ،
سواء كان ذلك الأمر هو
الصفحه ٣٤٨ : عندنا
معاشر العدليّة.
الثاني : أن يكون
المصلحة في نفس صدور الأمر من غير أن يكون الفعل ذا مصلحة بوجه
الصفحه ٤٤٨ : الأعراض هي الأجسام الحيوانيّة بل يحتمل احتمالا قويّا أن
يكون النفس محلاّ لها ، والمفروض بقاء النفس بعد
الصفحه ٢١ : الشرطيّة
، ولا يطلق على نفس الجملة عندهم.
وبما ذكرنا يظهر
أنّه لا حاجة إلى بيان معنى لفظ « الشرط » فيما
الصفحه ٢٣٧ : أورد على نفسه
بأنّ العبرة في مقام التعارض بنفس الدليل لا بدليل الدليل وإلاّ لم يتحقّق لنا في
الأدلّة
الصفحه ٢٥٨ : » متناقضان ، فلا بدّ من القول بإفادة النهي
التكرار ـ بملاحظة المناقضة (٢) ـ واضح الفساد ، لما عرفت من أنّ نفس
الصفحه ٤٢٣ :
فلا يترتّب على
مخالفة الأوامر الإرشاديّة إلاّ ما يترتّب على نفس الفعل من آثاره ، ولا على
إطاعتها
الصفحه ٦٠٢ : ١٨ :
١٠٤ ، الباب ١١ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ١٩.
(٢) نفس المصدر ،
الحديث ١٧.
(٣) نفس المصدر
الصفحه ٨٢ : ، فإنّ الوصف تارة
يعتبر من حيث كونه مقتفيا بالعامّ واخرى من حيث نفسه ، فهما لمّا كانا مختلفين
موضوعا
الصفحه ٢٥١ : له هو نفس المعنى الذي قد
يكون ذلك المعنى واحدا وقد يكون هو بعينه (١) في عالم نفس
المعنى كثيرا ، وقد
الصفحه ٢٥٣ : ](١) نفس ذلك المعنى من غير اختلاف بينهما إلاّ بمجرّد الاعتبار
، كما عرفت.
وكلمة « بل » في
قوله : « بل
الصفحه ٢٧٩ : يستكشف ذلك
بملاحظة عدم ورود البيان والقيد مع كونه واردا في مقام البيان. كما أنّه إذا لم
يرد ذلك وأراد نفس
الصفحه ٢٨٣ : (٢) : أنّ نفس الماهيّة مع قطع النظر عمّا يلحقها من الطوارئ
واللواحق ممّا يتساوى فيه الوجود والعدم والنفي
الصفحه ٢٨٥ : مستفادين من نفس الحكم ، كقولك : ](٢) « أعتق رقبة » و « لا تعتق رقبة مؤمنة » مثلا.
فعلى الأوّل : إن