الصفحه ١٣ : وجود الشىء الذى يسمى نفسا ، ثم نتكلم فيما يتبع ذلك فنقول
: إنا قد نشاهد أجساما تحسّ وتتحرّك بالإرادة
الصفحه ١٩٧ : انتقال
الألوان والأشكال عن موادها مستحيل ، فهذا إنما كان يصح لهم لو قيل : إن الإبصار
أو شيئا من الإحساسات
الصفحه ٣٤٦ :
فيشتغل ببعضها عن
بعض فلا يستعمل ذلك البعض ولا يدبره ، لما كان بعضها يمنع بعضا عن فعله بوجه من
الصفحه ١٤٨ : حيث تلمع كاليراعة (١) ، وبعض الخشب المتعين (٢) وبعض الدود. وقد رأيت أنا بيضة دجاجة بهذه الصفة ، وجرادة
الصفحه ٢٢٠ : ذلك مقارن لشىء مضاف ؛ فنقول :
إنا أحسسنا بالمضاف ولم نحسّه ألبتة ولا فى أنفسنا خيال أو وهم ولا رسم
الصفحه ٢٦٤ : يكون ذلك إما بسبب افتراق الجزئين فى القوة
القابلة أو الجزئين من الآلة التى بها تفعل القوة.
وكيف كان
الصفحه ٢٦٠ :
مغايرته له من جهة صورة المربعية ، وذلك انّا فرضناهما متشاكلين متشابهين
متساويين. ولا يجوز أن يكون ذلك
الصفحه ٩ : الحيوانية والنباتية من حيث هى مشتركة ، وكان لا علم بالمخصص
إلا بعد العلم بالمشترك ، وكنا قليلى الاشتغال
الصفحه ٦١ : ، وليس له قوة حفظه ؛ على أنا نزيدك لهذا
تحقيقا من بعد.
وإذا أردت أن تعرف
الفرق بين فعل الحس العام
الصفحه ١٧٠ : الهيئة لا يكون له بالقياس إلى بصر دون بصر ، بل يكون موجودا له عند كل
شىء ، كما أن الابيض ليس أبيض بالقياس
الصفحه ٢٩٠ :
الوضع أو عن
المقدار الذى هو منته إليها (١) تميزا يكون له النقطة شيئا يستقر فيه شىء (٢) من غير أن
الصفحه ٤٢ :
تستبقى المادة بالفعل على طبيعتها ، فلا يكون ذلك الجسم الطبيعى كما كان ، بل
تكوّن له صورة وأعراض أخرى
الصفحه ١١٩ : كان يحس به
بتوسط الصوت ، لكان كل من سمع الصوت علم أن تموجا ، كما أن كل من أحس لون المربع
والمربع
الصفحه ٢٩٥ : ، فان ما يجتمع عن مباينات مباين.
وان كان لبعضها
دون بعض فالبعض الذى لا نسبة له ليس هو من معناه فى شى
الصفحه ١٤٦ :
منهما الشىء الذى
هو اللون بالفعل بالامتزاح ، فإن لم يكن (١) ذلك الاستعداد
كان إنارة وبريقا مجردا