الصفحه ٣٣٢ : المجيب حين يأخذ فى تعليم غيره تفصيل ما هجس فى نفسه دفعة يكون مع ما يعلّمه
يتعلّم العلم بالوجه الثانى
الصفحه ٣٤٣ : ء لكن عرض لها أن جهلت بسبب ، فيكون
السبب إنما يتسبب للجهل لا للعلم. فإذا رفعنا الأسباب العارضة بقى لها
الصفحه ٢٨٥ :
تتبع أحكام قوى
أخرى فى الحيوانات ، وتكون هذه القوة استمدادها من القوة التى على الكليات ، فمن
هناك
الصفحه ٣٣٣ :
صورة بعد صورة
ولكن هو واحد تفيض عنه الصور فى قابل الصور فذلك علم فاعل للشىء الذى نسميه علما
فكريا
الصفحه ٦٣ :
الدماغ تحفظ ما
تدركه القوة الوهمية من المعانى غير المحسوسة فى المحسوسات الجزئية.
ونسبة القوة
الصفحه ٨ :
الفن الخامس.
وبقى لنا من العلم
الطبيعى النظر فى أمور النباتات والحيوانات لما كانت النباتات
الصفحه ١١٩ :
__________________
(١) فى تعليقة نسخة
: من ان كل من احس الصوت علم انّ تموجا ....
(٢) اى التموج
الفاعل للصوت.
(٣) لا صوت
الصفحه ٣٣١ : إنما تأخذ فى التفصيل والترتيب فى نفسك مع
أخذك فى الجواب الصادر عن يقين منك بالعلم به قبل التفصيل
الصفحه ٣٥١ : عن
العلم أن يستحيل له وجود العلم. فإنه فرق بين أن يقال : إن جوهر الشىء باعتبار
ذاته لا يقتضى العلم
الصفحه ٦ : ».
وقد اعتنى اساطين
العلم من قديم الدهر بتصنيف الصحف النورية في معرفة النفس الانسانية ، وقد عددنا
عدة
الصفحه ٣٥٠ : كنت
غافلا عنه. وكثيرا ما يكون العلم بالشىء قريبا ، فيغفل عنه ، ويصير فى حد المجهول
، ويطلب من موضع
الصفحه ١٨٢ :
فى الأشياء
الموجودة عندنا (١) لأنه قد يتفق أن يكون شىء خشن نعلم يقينا أن لأجزائه التى
لها سطوح ملس
الصفحه ٢٤٥ : ينطبع فى القوة المتخيلة تأتى جهة العقل الفعال ومن هذه علم الغيوب
فى اخبارات الانبياء عليهمالسلام
ورؤيا
الصفحه ٢٠٢ : أن يجيب بهما مجيب : أحدهما متشدّد فيه والآخر مقارب فيه (١).
فأما المتشدد فيه
فأن يقال : أما أولا
الصفحه ١٦٣ : الاضواء
الى سطح البصر وقد علم من خاصية الضوء تاثيره فى البصر فاخلق ان يكون ادراكه
للاضواء بما يرد منها