الصفحه ٢٤٦ :
جميع الأمور الكائنة فى العالم مما سلف ومما حضر ومما يريد أن يكون موجودة فى علم
البارىء والملائكة
الصفحه ٣١ : على الحكماء
السابقين كانباذقلس وغيره أن يجهلوا ما يعلمه من له أدنى معرفة فى علم النفس
وأحوالها فان
الصفحه ١٨٤ : كرة العالم بالتمام مما يعلم فى علم
المرايا. وعسى أن لا يكون العكس عن الخشن يبلغ فى تشذّبه للشعاع ما
الصفحه ٣١١ : ثبت فى باب العلم فلو اختلفا فى الشعور بذاتيهما لكانا مختلفين
بذاتيهما وذلك يبطل اصل الحجة.
وايضا لو
الصفحه ٣٢٥ : التعقلات الكثيرة فى النفس دفعة واحدة : « اذا
عرّفنا الشىء بحدّه لا يكون العلم باحد اجزائه مثل الجنس وحده او
الصفحه ٣١٠ :
الشباب له فى نفسه
فيدخل فى كل إضافة ؛ وكذلك العلم والجهل والظن وما أشبه ذلك إنما تكون فى ذات
النفس
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) فقد علم فى آخر
الفصل الاول ص ٢٧ من قوله : فان قيل المشعور به هو المزاج الخ.
(٢) اى المزاج فى ما
نحن
الصفحه ٢١ : .
ولذلك صار النظر
فى النفس من العلم الطبيعى ، لأن النظر فى النفس من حيث هى نفس نظر فيها من حيث
لها علاقة
الصفحه ٢٠٦ : المقدار الذى يستحقه ببعده فيتخيّل أعظم من المعهود.
ثم فى هذا فضل نظر
يحتاج أن يفطن له المتحقق للأصول
الصفحه ٥٣ : من الأصول
سهل عليك أن تعرف فرقان ما بين القوى التى نحن فى ترتيبها وتعديدها ، وتعلم أن كل
قوة لها فعل
الصفحه ٢١٣ : كما نذكره بعد. فهذه أصول يجب أن تكون عتيدة عندك.
ولنرجع إلى غرضنا
فنقول : إن السبب فى رؤية الشى
الصفحه ٢٩١ :
أن تكون النقطة المتوسطة تحجز بينهما فلا تتماسان ، فيلزم حينئذ أن تنقسم الواسطة
على الأصول التى قد
الصفحه ٥٥ : : على سبيل
الوضع ، أى على سبيل المصادرة والوضع اى الاصول الموضوعة من دون استعمال حجة
وبرهان. نحو قوله فى
الصفحه ٣٠٧ : ، فيكون الشىء الواحد الذى ليس له عظم وحجم منقسما بالقوة
، وهذا ظاهر البطلان بالأصول المتقررة فى الطبيعيات
الصفحه ٩ : بالنظر فى أحوال النبات ، وفى الفن الثامن
بالنظر فى أحوال الحيوان. وهناك نختم العلم الطبيعى ، ونتلوه