الصفحه ١٩٣ :
متكلف لنسامح فى
تسليمه ، فلا يجب أن يقع تكرار بعد تكرار فما بال كل واحدة من المرآتين تتأدى عنها
الصفحه ٢٥٦ :
إلى التذكر ، ولم يخطر لها ذلك بالبال ، بل إن هذا الشوق والطلب هو للإنسان.
والتذكر هو مضاف
إلى أمر
الصفحه ١١٨ : الصوت والتموج حالهما
كذا ، فإن التموج شىء والصوت شىء ، والتموج يحس بآلة أخرى وتلك الكيفية لا تحس
بآلة
الصفحه ٥١ :
محركة واحدة بآلة واحدة إلا حركة واحدة ، إذ الحركات الكثيرة لكثرة آلات الحركة
التى هى العضل فينا وفى كلّ
الصفحه ٥٨ : بتكيف الهوى بذى الرائحة على ما هو الحق. او
بانفصال اجزاء لطيفة بخارية من ذى الرائحة واتصالها بالة الشم
الصفحه ١٠٧ : كان سبيل إلى الملامسة المستقصاة من غير هذه الرطوبة لكان يكون
ذوق.
فإن قيل : ما بال
العفوصة تذاق وهى
الصفحه ١٤٥ :
هو حمرة وخضرة وإن
الخضرة إذا اشتد ظهورها فعلت مثل نفسها ففعلت خضرة وحمرة. فيقال : ما باله إذا كان
الصفحه ١٧٤ : لأن
الشىء أبعد كان القطع أصغر والشبح الذى فيه أصغر. وأما على مذهب من يجعل المبصر
ملموسا بآلة البصر فما
الصفحه ١٩٢ : واحد وهو الانعكاس.
والثانى ما بال المرآتين يرى
شبح كل واحدة منهما مرارا كثيرة كل مرة اصغر مما قبلها
الصفحه ٢٩٧ : آلة ، لكنها تعقل ذاتها وآلتها التى
تدّعى لها وانّها عقلت (٢) فإذن تعقل بذاتها لا بآلة.
بل قد نحقق
الصفحه ٣٠٠ : تدرك بآلة فلا تدرك ذاتها ولا آلتها ولا إدراكها ، ويضعفها تضاعف
الفعل ، ولا تدرك الضعيف إثر القوىّ
الصفحه ٣٢٥ : تقوى على استحضار امور
كثيرة وتخيلات مختلفة دفعة واحدة لانها كيف كانت لا تتم الا بآلة جسمانية واما
القوة
الصفحه ٢٧٣ : تنساق إلى إصدار ما هو موجب (١) له إلا بآلات ووسائط ، وإنما تحتاج إلى هذه الآلات لعجز
وضعف وتأمل حال
الصفحه ٣٠٥ : سلبا أو تاليا موجب الاتصال أو مسلوبه أو موجب العناد أو مسلوبه ، وليس
ذلك فى بعض الأحايين دون بعض ولا
الصفحه ٦٠ : غير أن يدركه الحس الظاهر أوّلا ، مثل إدراك الشاة
للمعنى المضاد فى الذئب أو للمعنى الموجب لخوفها إياه