الصفحه ٣٢٧ : : « اعلم ان الشيخ فى جميع كتبه مصرّ على ابطال الاتحاد
الاّ فى كتاب المبدأ والمعاد وذلك عند ما قال فى بيان
الصفحه ٣٣٤ : إلى صورة مفارقة للمادة ولأعراضها المادية
على النحو المذكور. فللنفس ذلك بأنها جوهر قابل منطبع به
الصفحه ٣٤٩ :
القائل : إنك أيضا لا تعرفه أنه نفس.
فأقول : إنى دائما
أعرفه على المعنى الذى أسميه النفس (١) ، وربما لا
الصفحه ١٤ : هذا الجسم ، فيكون المبدأ الأول تلك الصورة ، ويكون أول
__________________
(١) وفى تعليقة نسخة
: اى
الصفحه ١٢٠ : أحدهما فى وجه الآخر
__________________
(١) فى تعليقة نسخة
: اى ان يحس بالسمع عند ادراك جهة الصوت تموج
الصفحه ٢٢٠ : يدركه جميع الحواس او
اكثرها بواسطة محسوسه الخاص.
(٢) يلزمه ، نسخة.
(٣) فى تعليقة نسخة
: اى اللون
الصفحه ٢٣٣ : تعليقة نسخة
: اى يكون المطلوب هو الصورة لا المعنى.
(٢) فى تعليقة نسخة
: اى اعادة الوهم الصورة من
الصفحه ٣٣٥ : .
(٤) فى تعليقة نسخة
: اى الصور والمعانى.
(٥) فى تعليقة نسخة
: اى ولكن الوهم هو الحاكم.
(٦) الحافظة
الصفحه ٣٤٤ : فى المنطق
وفى تعليقة نسخة : قال صدر المتألهين فى الأسفار : « هذه شبهة مذكورة فى أوائل كتب
الميزان مع
الصفحه ١٩١ :
نراه اثنين فنحصّل
الآن هذا هل هو ممكن أو ليس بممكن.
فنقول : إن وقوع
جزئين على المبصر لا يوجب أن
الصفحه ١٨٣ : القوى الدافعة
عن أجسامها شيئا حتى تقسر الأجسام إلى التبعيد عنها ، ولو كانت الملاسة علة لتبعيد
الجسم عن
الصفحه ١٩٠ : تقع تأدية هذا الشبح على الاستقامة أو على هيئة مّا وقوعا
إلى بعض الأبصار المماسة له دون بعض.
فنقول
الصفحه ٢٤٣ : بالملكوت اتصالا على ما سنصفه
بعد وصفا ، فإن هذه القوة إن مكنتها (١) بسكونها أو
بانقهارها (٢) من حسن
الصفحه ١٧ : الحيوانية وعليه براهين كثيرة فتبصّر.
(٥) فى تعليقة نسخة
: اى سواء كانت مجردة او منطبعة.
الصفحه ١٢٣ : يكون على صفته وهيئته وهذا وان كان محتملا الاّ انّ الاول هو
الظاهر. »
(٣) فى تعليقة نسخة
: وهو الهوا