الصفحه ٢٩٩ : ( ويصلى عليه ) ويلقى في الماء » (٥).
ومنها
: ما في الفقه
الرضوي : « وإن مات في سفينة فاغسله وكفنه وثقّل
الصفحه ١٧٥ : تحفة للمؤمن في قبره غفرانه وغفران من شيعة » وفي
بعضها : « من شيّع مؤمناً لكل قدم يكتب له مائة ألف حسنة
الصفحه ٢٩٥ : الشأنية بحيث لو فرضنا مورداً لا يوجد فيه إنسان ليتأذى من
رائحة الميِّت ولا سبع ليخرجه من قبره ويفترسه
الصفحه ٢٢٣ : .
______________________________________________________
الصلاة على
الميِّت فليقض ما بقي متتابعاً » لظهورها في إرادة قضاء ما بقي من التكبيرات.
مضافاً إلى قوله
الصفحه ٢٤٨ :
يذكران من الرواة إلاّ من له كتاب ، فما في رجال النجاشي من أن الحسين بن علوان
ليس له كتاب فهو من غلط
الصفحه ٣٦٩ : بعض الأخبار أن الدّفن في الحرم يوجب الأمن من الفزع الأكبر ، وفي بعضها
استحباب نقل الميِّت من عرفات إلى
الصفحه ٢٥٤ : . على أنه يمكن الاستدلال عليه بما ورد في الصلاة على
العاري من وضعه في قبره وستر عورته بلبن ونحوه
الصفحه ٢٥٥ : يساره في قبره فلا ترى معه عورته ، ومن ذلك يستكشف اعتبار كون
الميِّت على قفاه هذا ، مضافاً إلى أن المسألة
الصفحه ٣٢٠ : الخروج من القبر يقول : « ( إِنّا
لِلّهِ وَإِنّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ) اللهمّ ارفع درجته في عليين ، واخلف
الصفحه ١٩٦ : كالصلاة على غيره من
الأموات ، ولا ميز بينه وبين غيره إلاّ في أنه غير مكفن فسألوا عن أنه كيف يصلى
عليه وهو
الصفحه ١١٦ : في
القبر بغسل أو بقرض إذا لم يفسد الكفن وإذا لم يمكن وجب تبديله مع الإمكان (٢).
[٩٠٧]
مسألة ٨ : كفن
الصفحه ١٥٢ : بخيوطه إذا احتاج إلى خياطة.
التاسع : أن يكون
المباشر للتكفين على طهارة من الحدث وإن كان هو الغاسل له
الصفحه ١٥٤ : كتابة كل ما يرجى
منه النفع من غير أن يقصد الورود. والأولى أن يكتب الأدعية المذكورة بتربة قبر
الحسين
الصفحه ٢٦٩ : (١).
______________________________________________________
وثالثها : ما ذهب
إليه المشهور من وجوب الصلاة عليه وهو في قبره ، لعدم الدليل على جواز إخراجه من
القبر. وهذا
الصفحه ٣٢٩ : الطبخ.
ومنها
: صحيحة زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام في حديث : قال : « وإذا حثي عليه التراب وسوى قبره