الصفحه ٢٤٢ : .
وأمّا الثانية : فلوجود
علي بن أحمد الذي هو شيخ الصدوق ، ومحمد بن أبي عبد الله نعم لو كان هو في أول
السند
الصفحه ٣١١ : يمنع عن جواز دفن الغير عنده فهو محتاج إلى الدليل.
ومنها
: ما رواه الشيخ
بإسناده عن أحمد بن محمد بن
الصفحه ٦٢ : سعيد بن محمّد الكوفي عن محمّد بن أبي حمزة عن عيص قال : « قلت لأبي عبد الله
عليهالسلام : الرجل يموت وهو
الصفحه ٢١٠ : عن أحمد بن محمد عن عبد الرحمن بن أبي
نجران عن حريز عن زرارة (٢).
ومنها : ما هو
صحيح على الأظهر
الصفحه ٢٣٥ : والحياة صلّ على محمد وأهل بيته ، جزى
الله عنّا محمداً خير الجزاء بما صنع بأُمته وبما بلغ من رسالات ربه
الصفحه ٢٤٤ :
بالولاية ، وأين أحدهما من الآخر؟
وثانيهما
: ما رواه الشيخ عن
أحمد بن محمد بن عيسى وقد اشتملت على أن
الصفحه ٢٨٠ : » (١).
ومنها
: ما عن محمد بن
مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام قال : « يصلى على الجنازة في كل ساعة ، إنها ليست بصلاة
الصفحه ٣٥ : » (٣) إلاّ أنّها ضعيفة من جهة اشتمالها على محمّد بن عيسى وهو
مردد بين الثقة والضعيف ، ومن جهة إرسالها ، فان
الصفحه ٨٨ :
والقميص أحب إليّ
» (١).
وثانيتهما : ما
رواه محمد بن سهل عن أبيه قال : « سألت أبا الحسن
الصفحه ١٠٠ : عليه بوجه.
وثالثاً
: يستدل عليه
برواية محمّد بن مسلم عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « قال أمير
الصفحه ١٧٦ : يقول
حين حمل الجنازة : « بسم الله وبالله وصلّى الله على محمّد وآل محمّد اللهمّ اغفر
للمؤمنين والمؤمنات
الصفحه ٢٢٩ : أكبر ، اللهمّ صل على محمد وآل محمد ، الله أكبر ،
اللهمّ اغفر للمؤمنين والمؤمنات ، الله أكبر اللهمّ اغفر
الصفحه ٢٣٦ : الميِّت ولكن لا على تلك الكيفية
المعروفة ، إلاّ أن الصلاة على محمد وآل محمد والدعاء للميت لا بدّ من أخذهما
الصفحه ٢٤٩ :
بل يجوز كل دعاء
بشرط اشتمال الأوّل على الشهادتين والثاني على الصلاة على محمد وآله والثالث على
الصفحه ٢٥٠ : .
______________________________________________________
وثانيتهما : ما
رواه عن عبد الله بن ميمون وهو عن جعفر بن محمد بن عبد الله (١). كذا في الوسائل ، والصحيح عبيد