الصفحه ١١٧ : : قال الصادق عليهالسلام أو قال الباقر عليهالسلام. وقد اشتبه الأمر على صاحب المدارك وحسبها من الرواية
الصفحه ١٨٩ :
صنعه الإمام عليهالسلام مراعاة لما صنعه الناس أو كراهية أن يقولوا إن الشيعة أو بني هاشم لا يصلون
الصفحه ٢١٠ : له قصد الوجوب إذا علم بأن الآخر سيتمها قبله على التفصيل
المتقدم في المسألة الخامسة.
إمامة المرأة
الصفحه ٥٤ :
يتحقق بفعل الغير
أيضاً ، وقد ورد في بعض الأخبار أنّ الصادق عليهالسلام كان به وجع شديد فأمر
الصفحه ١٤٩ : الصادق عليهالسلام أنّه قال : « من مات محرماً بعثه الله ملبِّياً » (٢).
وفيه : أنّها
ضعيفة بالإرسال
الصفحه ٣٤٣ : ء أهله.
وهي مضافاً إلى
ضعف سندها ليست قابلة للتصديق ولا بدّ من ضربها على الجدار ، لمخالفتها صريح
الكتاب
الصفحه ١١٦ : كفن حينئذ.
كفن الزّوجة على
زوجها
(٣) والدليل عليه
روايتان :
إحداهما
: موثقة السكوني عن
جعفر عن
الصفحه ١٥٣ : الوفود
على الكريم
ويناسب أيضاً
كتابة السند المعروف المسمّى بسلسلة الذهب وهو : « حدّثنا محمّد بن
الصفحه ١٥٠ : استناد الكتاب إلى الرضا عليهالسلام.
كما ورد عدم تغطية
رأس المحرم ووجهه ، في دعائم الإسلام
الصفحه ١٨١ :
ولا إشكال في
سندها إلاّ من جهة طلحة بن زيد ، حيث ذكروا أنه ضعيف ، إلاّ أن الشيخ ذكر أن كتابه
معتمد
الصفحه ٢٤٨ : التكبيرات على المأثور (٢)
______________________________________________________
كتاب ، فإنهما لا
الصفحه ١٣٤ :
إلى ورثته ، حيث علل بأنّ الدية مال الميِّت فهي لورثته. والنص موثقة إسحاق ابن
عمار عن جعفر أنّ رسول
الصفحه ٥٠ : الصادق على السعي ، لأنّه طواف أيضاً بهذا المعنى ، وهذا هو المشهور بين
الأصحاب ، والمظنون بل المطمأن به
الصفحه ٨٠ : الباقر عليهالسلام سقط فأخذه وقال : الحمد لله ، ثمّ أعطاه للصادق عليهالسلام وقال
الصفحه ١٠٣ :
الصادق عليهالسلام وقد أدرك الكاظم عليهالسلام على ما هو منقول في ترجمته (١) والراوي عنه حفيده القاسم بن