الصفحه ٣٢١ : ،
وجعفر الصادق إمامي ، وموسى الكاظم إمامي ، وعليّ الرضا إمامي ، ومحمّد الجواد
إمامي ، وعليّ الهادي إمامي
الصفحه ١٣٨ : ٢ : ٢١٦
/ في النصّ على إمامة موسى بن جعفر عليهالسلام.
(٤) الظاهر زيادة
كلمة عن معاذ في الكافي ٧ : ٢٣
الصفحه ٣٤٥ : نقلاً
عن كتاب المحاسن عن الصادق عليهالسلام : « في قول الله عزّ وجلّ ( وَلا يَعْصِينَكَ فِي
مَعْرُوفٍ
الصفحه ١١٩ :
وبعد ذلك يقول :
وقال الصادق عليهالسلام (١) ، أو سأل أبو بصير أبا عبد الله عليهالسلام عن الرجل
الصفحه ١٤٦ : الصادق عليهالسلام إماميون ثقاة ، أو عدول ، وقد يعبّر عن الرواية بقوله مثلاً روى الكليني أو
الشيخ في
الصفحه ٣٤٦ : كسابقه ،
وإن ورد النهي عنه في بعض الأخبار ولعن الخامشة وجهها في رواية أبي أمامة ، وعن
دعائم الإسلام عن
الصفحه ١٨٠ : ، لدلالتها على أن غير الشهيد لا بدّ من تغسيله
وتكفينه والصلاة عليه.
ومنها
: صحيحة علي بن
جعفر أنه « سأل
الصفحه ٣١٦ : الأيسر بحسب القواعد الطبّية لو صح ذلك أمر تكويني لا ربط له بالحكم الشرعي
، فلا مانع من شق جنبها الأيمن
الصفحه ٢٢٠ : لو ركع قبل الإمام سهواً لم تبطل بذلك صلاته ولا جماعته بل وجوده
كالعدم فيرفع رأسه ثم يركع مع الإمام
الصفحه ٧٠ : : أنّ الشيخ قدسسره ذكر شخصين مسمين بغالب بن عثمان أحدهما الشاعر والآخر
المنقري وعدّهما من أصحاب الصادق
الصفحه ١٠٤ : الرواية بعد وثاقة حسن بن راشد ، لعلو مقامه وجلالته المقتضي لعدم نقله
إلاّ عن الإمام عليهالسلام.
التسوية
الصفحه ٢٢١ :
[٩٦١]
مسألة ٢٠ : إذا حضر الشخص
في أثناء صلاة الإمام له أن يدخل في الجماعة فيكبِّر بعد تكبير الإمام
الصفحه ٢٢٣ :
وهكذا على الترتيب
بعد كل تكبيرة من الإمام يكبّر ويأتي بوظيفته من الدعاء وإذا فرغ الإمام يأتي
الصفحه ١١٨ : » من غير عاطف كما هو دأبه في كتابه
حيث يقول : « قال الصادق عليهالسلام » أو « قال أبو الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٥٧ : القبلة إلاّ أنه غير متمكن منه شرعاً ، لاعتبار أن يكون
الإمام مستقبلاً لمنكب المصلوب ومعه لا يتمكن من