الصفحه ٢٨ : (٣)
امتناعه عادة ... الخ ) (٤).
كون العلمين مشتركين في تمام المسائل وان كان بعيدا ، إلا أن اشتراك علم واحد
الصفحه ١٧٥ :
والنسبة المصدرية
في نقصها وعدم صحة السكوت عليها كالنسبة الحاصلة من إضافة الغلام إلى زيد ـ مثلا
الصفحه ٩٩ :
في نفس المعنون
إلاّ بعناية ؛ لأنّ العنوان غير المعنون ، وليس كالجامع الذاتي بحيث يتحد مع جميع
الصفحه ٢٧٩ :
ـ هو الابتهاج والرضا ، وما يقاربهما مفهوما ، ويعبّر عنه بالشوق الأكيد فينا.
والسرّ في التعبير
عنها
الصفحه ٢٩٤ : ـ ص : ٣٦٢ / كتاب التوحيد / باب نفي الجبر
والتفويض / الحديث : ٨. وجاء في المصدرين مكان ( بل ) ( ولكن ).
الصفحه ٢٩٩ : الصورة من واهب
الصور.
ومنه
تعرف : أن نسبة
التعذيب والإدخال في النار إليه ـ تعالى ـ بملاحظة أن إفاضة تلك
الصفحه ٢٣٤ : (١) لعدم اتحاد مطابقهما في الوجود ، مع أنه لا شبهة في صحة الحمل ، وليس الوجه
فيها إلا انتزاع كلّ من
الصفحه ٢١٥ : لم يكن هناك اقتضاء ، بل صح السلب بالضرورة ، فالشيء
بشيئيّته لا حكم له.
وإن كان إلزامه من
باب أن
الصفحه ١٢٤ : .
والثاني ما لم يكن
كذلك ، وكان كل واحد من المسمى بالجزء موجودا مباينا للآخر ، مستقلا في الفعلية
والتحصّل
الصفحه ١٦٤ : إلى اليوم. فإن الحقيقة والمجاز المذكورين في عنوان النزاع من شئون
الاستعمال ، ولا ربط لهما بالصدق
الصفحه ١٩٠ : ء إليه ـ مستند إلى ما ذكرنا ، لا إلى ظهور الوصف
في معناه ، ولذا يصح ( جاءني اليوم
الصفحه ١٧٠ : الهوية ـ التي وقع فيها الحدث ـ حقيقة ، وإلا
لصحّ أن يقال : كلّ يوم مقتل
الصفحه ١٤ : به ، واستمر يعاني منه لمدة
عام توفي في آخره في فجر اليوم الخامس من شهر ذي الحجة عام ( ١٣٦١ ه ) بعد
الصفحه ٤٠٩ : مجرّد وجوب صلاة الجمعة ، وأما لو كان مفادها أنّ الواجب الواقعي (٢) في اليوم هي الجمعة ، فمقتضى السببية
الصفحه ١٧٨ : ـ مثلا ـ كالحادث اليومي ، وإما أن يكون سابقا على زمان النطق ،
كالحادث في الأمس ـ مثلا ـ ، وإما أن لا يكون