الصفحه ٤٦ : حد
مقولة الإضافة على شيء ، والمسلّم هو الأول ، والنافع للخصم هو الثاني.
ومن
الواضح : أن كون المفهوم
الصفحه ٣٥٦ : ؛ حيث لا يعقل وجود المادّة بلا صورة.
وعليه فما حكي عن السكاكي (٢) نافع لما ذكره في
الصفحه ٣٨٦ : مشتملا عليها ، فلا مجال
للتدارك ـ إعادة وقضاء ـ إن كان كذلك في تمام الوقت ، وقضاء فقط إن كان كذلك في
آخر
الصفحه ٢٦٧ :
بيده نحو مراده ، لا أنه يظهر إرادته القلبية.
مع أن تحقيق هذا
الأمر ليس فيه فائدة اصولية ؛ إذ مدلول
الصفحه ٣٠٣ : أيدي العباد ، مناف لرحمة ربّ الأرباب.
وتحقيق الجواب بتمهيد مقدمات نافعة :
الاولى ـ أنّ لكلّ
ماهيّة
الصفحه ٣١ : العلوم ، وقد يشكل ـ كما في المتن ـ بلزوم كون كل باب من أبواب علم واحد ـ بل
كل مسألة منه ـ علما برأسه
الصفحه ٣٤٠ : الصحن الشريف لحضرة أمير المؤمنين (ع) من باب السوق
الكبير ، ( طبقات اعلام الشيعة في القرن الرابع عشر
الصفحه ٣٤١ : ١٣١٦ ه ودفن في إحدى حجرات الصحن الشريف من جهة باب السوق
الكبير على يسار الداخل اليه.
مقدمة وقاية
الصفحه ٢١٩ :
والكلام في الثاني
سيجيء (١) إن شاء الله تعالى ـ وسنحقّق فيه ما عندنا في محلّه.
إنما الكلام في
الصفحه ٣٩٥ : ء
الطهارة الواقعية المتيقّنة سابقا ، مع أنه حكم الإمام ـ عليه
__________________
بالشك في المحكوم ـ
كما
الصفحه ٢٥٦ :
أنحاء الوجودات بالكلمات : هو أن الكلام ما يعرب عن ما في الضمير ، وهذه الموجودات
معربة عما في الغيب
الصفحه ٢٢٠ : أن
نسبة الواجدية ـ ما لم يعتبر في طرفها الأمر المبهم المقوّم للعنوان ـ لم يصحّ حمل
نفسها على ما يقوم
الصفحه ٢٩٧ : والجاثية ٤٥ : ٢٨. والصافات ٣١ : ٣٩.
(٣) ورد في الاسفار
٧ : ٨٣ ، وفي شرح الأسماء الحسنى للسبزواري : ١٠٧
الصفحه ٢٤٦ :
العلم ـ حقيقة (١) ـ حضور شيء لشيء ، حتى في العلم الحصولي ، فإنّ حقيقته حضور الشيء بصورته
المجردة
الصفحه ٨ : لفقهاء الطائفة
الاعلام ، حيث عمد فيه مؤلّفه الشيخ الاصفهاني قدّس سرّه إلى شرح كتاب ( كفاية
الأصول