الصفحه ١٦٩ : فيها الإرشاد ، ثم سافر إلى العراق لزيارة
الأئمة ـ عليهمالسلام ـ سنة ( ٩٤٦ ه )
، ورجع في نفس السنة
الصفحه ١٤٩ :
الأعلام (١) ممّن قارب عصرنا (رحمه الله).
توضيحه : أن مفاد لفظ العشرة ـ مثلا وإن كان وحدانيا
الصفحه ٢١٨ :
مما لا يكاد يشك
فيها ذو مسكة ؛ إذ البداهة قاضية بأن اللفظ وجود لفظي بتمامه لمفهومه ومعناه ـ لا
أنه
الصفحه ٧١ : بيدار ـ ص : ٨ ، مع اختلاف يسير لا يخلّ بالمعنى.
وهو الشيخ جمال الدين أبو
منصور الحسن بن سديد الدين
الصفحه ٣٥٠ : انتزاعي ، لا م مجعول شرعي ـ بحديث الرفع مشكل
جدا.
وربما ينسب إلى بعض الأساطين
ـ قدّس سرّه ـ (أ) الفرق
الصفحه ٢٠ : العلم ، كما لا يخفى.
وقد ذهب القوم في
التفصّي عن هذه العويصة يمينا وشمالا ، ولم يأت أحد منهم بما يشفي
الصفحه ٢٩١ : السيد العلامة الداماد قدسسره (١) ـ أو إدخالها تحت الأفعال الاختيارية ـ كما عن صاحب الفصول (٢) ـ لا يجدي
الصفحه ٩٣ :
استعمل عند
الصحيحي في الصحيحة لعلاقة بينها وبين المعنى اللغوي ، وفي الفاسدة لا لعلاقة
بينها وبين
الصفحه ٢١٤ : به واقعا ـ كما هو
قضية الشرطية الثانية ـ لا يوجب صدق السلب بالضرورة ، بل عدم صدق الإيجاب
بالضرورة
الصفحه ٢٣٠ : في موضوعاتها ، ولو لا الاتحاد لما صحّ ذلك ـ يصحّ حمل العرض على
موضوعه.
والمراد من
الاتحاد نظير
الصفحه ١٥٥ : تنزيلا ، بخلاف الحكم ، فإنه لا يكون فانيا في موضوعه ، ولا وجودا تنزيليا
له ، بل يتوقف تعلقه بموضوعه على
الصفحه ٣٧٥ : بأربع وعشرين صلاة » (أ)
، وفي بعضها : « إنه يجعلها تسبيحا » (ب)
والمراد منه ـ كما في رواية اخرى ـ أنه
الصفحه ٧٢ : بانتقاض الدلالات الثلاث ، فاجاب : بأن اللفظ لا يدّل على معناه بذاته ، بل
باعتبار الإرادة والقصد ، واللفظ
الصفحه ٢٦٣ : صفة اخرى في النفس ـ غير ضائر. وإن التفرد في أحد الأمرين
لا يوجب الاستيحاش ولا موافقة الأشاعرة فيما
الصفحه ٢٦٤ :
الماهيات فالبرهان
قائم (١) على انحصارها في المقولات العشر ، فحاله حالها من حيث قبول
الوجودين